الصفحه ٢٣ :
الله عليه وسلم) ، إذ جاء فتية من بني هاشم فتغير لونه. فقلنا : يا رسول الله ما
نزل؟ نرى في وجهك شيئا
الصفحه ٢٦٣ : القصب. ولما فرغ من بنائها كتب إلى عبد الملك : اتخذت مدينة في كرش
الأرض بين الجبل والمصرين وسميتها واسط
الصفحه ٢٧٦ : النبط. وكان حدّ ملكهم الأنبار إلى عانات إلى كسكر وما والاها من
كور دجلة. وملك آل ساسان من المدائن إلى
الصفحه ٣٣٧ : ربع إلى قائد ووكله ببنائه.
ولقد أمكن
المنصور الإشراف على خراسان عند خلع عبد الجبار بن عبد الرحمن
الصفحه ٥٤٢ :
وقصر إسحاق
من فولاد منحدرا
على الشراك
إلى درب الفليسان
وكم بروذة من
مستشرف
الصفحه ٤٥ :
على ذلك وجود تحريف في الكلمات لا يمكن تصحيفها بالنقل من كتاب مدوّن. فيستحيل
مثلاً أن يصحف كاتب ما
الصفحه ٤٩٥ :
الشياطين من الجن والإنس يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا. أولئك أهل
نيسابور. أنساك الله ولا
الصفحه ١٣٥ : قال : ما تحت أديم السماء ولا على الأرض خلق شر من
البربر ، ولئن أتصدق بعلامة سوطي في سبيل الله أحب إليّ
الصفحه ٣٠٨ :
الله بن عياش المنتوف إلى المنصور يسأله حوائج وكان أحد ما طلب من الحاجات أن يهب
له لحية وردان ليتدفأ بها
الصفحه ٤٥٥ : . وذلك علم المعنيين. ووقفك على الطريقين وأرشدك إلى
الأمرين جميعا : حكمة بالغة وموعظة موجزة. تعرفت منه
الصفحه ٣٩٧ : وأشراف الناس إلى طبيعتها. ولا بدّ للهاشمي قبيح الوجه
كان أم حسنا من أن يكون لوجهه وشمائله طبع به من جميع
الصفحه ٥٨٤ : ، ثم قاده في البحر وجعل عليه أبواب حديد
، فكان يحرسه مائة رجل بعد أن كان يحتاج إلى خمسين ألف رجل.
وفي
الصفحه ٢٨٠ : تأخذوا إلّا الذهب والفضة ولا تأخذوا من المتاع إلّا
ما يقدر الرجل أن يحمله على دابته. وهرب أهل السوق. وملأ
الصفحه ٢٢٨ :
أربعة فراسخ له خليج يجري فيه الماء إلى أجمة قصب. فأعجب ذلك عمر فدعا عتبة
بن غزوان فبعثه في أربعين
الصفحه ٣٣٢ : ء وعذوبة الماء. فلم ير موضعا أجمع للتمام في ذلك من أرباض مدينة
السلام في الجانب الغربي.
وقد ظننت أن
علي