الصفحه ١٦٦ :
وذكروا أن إبراهيم ضرب بعصاه هذه الصخرة فخرج منها من الماء ما يتّسع فيه
أهل المدينة ورساتيقهم إلى
الصفحه ٥٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين وصلى الله على محمد وآله أجمعين الطاهرين.
هذا
الصفحه ٩٤ :
والثياب السّعديّة والعدنيّة والشبّ اليماني وهو ماء ينبع من قلّة جبل فيسيل على
جانبه قبل أن يصل إلى الأرض
الصفحه ١٦٥ : مدوّرة خارج المدينة ، وعلى الصخرة قبّة زعموا أنها مسجد
إبراهيم (عليه السلام) يخرج من تحت الصخرة ماء كثير
الصفحه ٥٤٨ : عمل من الطلسمات في بلاده ويستأذنه في المصير إلى خراسان.
فكتب إليه قباذ : إن قباذ الأكبر قد طلسم ما ورا
الصفحه ٣٦٥ : (١) : أمر المتوكل بتسهيل أبواب دجلة من الموصل إلى بغداد
وقلع الحجارة التي في الطريق لها الأبواب. فقيل له
الصفحه ٣٥٣ : كان أكثر وأكثر حتى تصل من أعداد الحنطة إلى عدد هو
في ظاهر الحكم أن صاحب هذا العلم لو عدم البرهان عليه
الصفحه ١٢٧ :
أهل روميّة ما يكفيهم لأدامهم وسرجهم إلى قابل.
وبعين شمس من
أرض مصر بقايا أساطين كانت هناك ، في
الصفحه ٢٦٤ : هذا الموضع والكوفة؟ فقيل : أربعون فرسخا. فقال : كم
منها إلى المدائن؟ قال : أربعون. قال : فكم إلى
الصفحه ١٢٠ : الأنهار بمائها ، فإذا فجّر الله به الأرض عيونا وانتهى من جريته إلى ما
أراد الله ، أوحى الله عزّ وجلّ إلى
الصفحه ١٨٧ :
السيوف على الرواحل ، وإذا غرفة مفتوحة ينظر منها إلينا ، وأقبلنا حتى أنخنا تحت
الغرفة ، قلنا : لا إله إلّا
الصفحه ٣٢٦ : فضّلوا
جهلا مقطّمهم على
بيت بمكة
للإله عتيق
بمصارع لم
يبق في أحداثها
الصفحه ١١١ :
خليفة ، ومن ذلك : أمر جعفر الكرديّ وإخافته السبل فظفر به وقتله ، ومن ذلك
: ما كان منه في أمر
الصفحه ٧٧ : الزيت لقناديل المسجد من بيت مال المسلمين ، وبناه ابن
الزّبير بعد ما بويع له بالخلافة ، فلمّا قتل نقض
الصفحه ٦٤٧ : عليه ولا يملك شيئا من نفسه وتمضي به إلى جبل بالقرب من
المدينة فيه غيران وكهوف فتجعله في بعض تلك الغيران