الصفحه ٥٣٤ : على ايذج
إلى أصبهان
ليت من زارها
فعاد إليها
قد رماه
الإله بالخذلان
الصفحه ٦٤ : ويصعب ظهره ، إلى أن تصير الشمس
إلى الحوت. وأشدّ ما تكون صعوبته في آخر زمان الخريف ، عند كون الشمس في
الصفحه ١٨٦ : البحر ، وشحن
منها السفن ، وأسرعها تحملها الريح حتى جاءت بها إلى الشام ، وكان شهر براز غلاما
لكسرى على
الصفحه ٥٠٤ : يكون ملحا ما لم يحظر عليها ويمنع الناس.
فمتى حظر عليها ومنع الناس منها ، نشفت الماء أولا ولم يكن فيها
الصفحه ٥٩٧ : .
فقالوا : ما سمعنا بهذا قط.
وبين كل حصن من
تلك الحصون إلى الحصن الآخر فرسخ إلى فرسخين أقل وأكثر.
ثم
الصفحه ٤٩٩ :
فيها عجائب
من صحيح فاتح
فإذا أبيت
جعلتها ضاديّة
من جوهريّة
ما تجنّ جوانحي
الصفحه ٢٧٥ : وصيّرهم إلى
البعد قال : فالأنباط؟ قلت : شرار الخلق وعبيد من غلب.
وقال شيبة بن
عثمان : ما أحد أنقر عن
الصفحه ٢٩٠ : ليعرض الجند ويسقط من لم يكن من أهل
خراسان ، فأحكم ما أراد من ذلك وعاد إلى بغداد [٣٤ ب].
وقال عيسى بن
الصفحه ٣٣٠ :
والخزر والصقالبة والبربر على هذا البحر فهو يقطع عرضا فيحمل الخزر من شماله إلى
جنوبه ، ويحمل الأندلس من
الصفحه ٩٢ : الملك على ميل من بابها
وكان من دونه إلى الباب حاجبان بين كل واحد إلى صاحبه رمية سهم. وكانت له سلسلة من
الصفحه ٤٨٣ :
فلما وقف أبو
دلف على هذه الأبيات آلى على نفسه أن لا يصيف إلّا ببغداد ولا يشتو إلّا بالجبل.
فإذا صحّ
الصفحه ٣١٢ : أساطين.
وقدم عبد الله
بن صالح بن علي بغداد فرأى كثرة الناس بها فقال : ما مررت بطريق من طرق هذه
الصفحه ٣٧٧ : عليه المساحة من لدن تخوم الموصل مادّا مع الماء إلى ساحل البحر إلى بلاد
عبادان من شرقي دجلة. هذا طوله
الصفحه ٢٤٨ : اختيارهم
على الكوفة وما يقرب منها. من ذلك الأنبار نزلها دارا بن دارا وجذيمة الأبرش [١٤ ب].
ومنها بابل نزلها
الصفحه ٥٨٨ : على كل حجر تمثال لبؤتين ، وبقرب الباب صورة رجل من
حجر وبين رجليه صورة ثعلب في فمه عنقود عنب ، وإلى