الصفحه ٢١١ : فقال : ائت الفرات فاستقبل
بعينيك جرية الماء ، ففعلت فردّ الله عليّ بصري.
ومخرج الفرات
من قاليقلا
الصفحه ٤٩٣ : رأيت أحدا أنس إلى أوليائه
ومحبيه وشيعته منه. فضاحكني سرورا منه بي. ثم قال : ما جاء بك يا حليف؟ قلت
الصفحه ٥٢٧ : .
فانطلقوا به
إلى حذيفة فصالحه على الخراج والجزية من أهل نهاوند على أموالهم وأنفسهم وذراريهم
وسميت نهاوند
الصفحه ١٣٤ :
إبراهيم بن الأغلب عامله على إفريقية ، فخرج حتى وصل إلى وليلة ، وذكر أنه متطبّب
وأنه من أوليائهم
الصفحه ٥١١ : حصة منه وسلّم الباقي إلى أهل البلد فتوزّعوه على رسوم قد
تراضوا بها.
ذكر ما خصّ الله تعالى كل بلدة
الصفحه ٤٢٤ : فلينظر إلى ما أمرنا به من هذا التمثال. وليستيقن بدروس رسمه وذهاب بهجته
وإلّا فالهلاك غالب على أمره. وقد
الصفحه ٦٨ : التي تمرّ بها السفن مسيرة سبعة أيّام ، فإذا جاوزت الأبواب صرت إلى ماء
عذب يقال له خانفو ، يكون فيه مدّ
الصفحه ١٩٤ : النقير وفيها الأمتعة حتى تجتاز في السوق بين يدي التجار فتقف على
تاجر تاجر فيبتاع منها ما يريد ثم ترجع إلى
الصفحه ٣٩٦ : فرغ منها
، نظر إلى بعض جوانبها يكره عليه من السيل. فنقضه وبناه بالآجر والكلس وبنى باقيها
باللبن. فأهل
الصفحه ٣٥٨ : بني أمية دفعوا الملك إلى رجل من بني العباس فيملكه عدة سنين ثم يهلك
، ويقوم آخر مكانه فيبني هاهنا مدينة
الصفحه ٦٣ : من أنطاكية إلى جزائر السعادة ، وخليج منه آخذ من
الأندلس حتى يبلغ السوس الأقصى ، وعلى ساحل هذا البحر
الصفحه ٢٣٠ :
من غزوهم سكنوا فيه. فكتب إليه عمر : أن أوتد لهم منزلا قريبا من المراعي
والماء واكتب إليّ بصفته
الصفحه ٣٢٠ : الأشياء.
ولقد حدثني
يونس الصيدلاني قال : ما أحصي ما يحمل من العقاقير النابتة على سواقي الأنهار
ببادرويا
الصفحه ٢٢٥ : ء : وأنا معك.
وقالوا :
السدير ما بين نهر الحيرة إلى النجف إلى كسكر من هذا الجانب. وعيون (١) الطف منها مثل
الصفحه ١٦٤ : فأخذوا من
ترفّقهم وصناعتهم وشجاعتهم.
ويقال : ريف الدنيا
من السمك ما بين ماهيرويان إلى عمان ، وريف