الصفحه ١٨٥ :
منها ففتح ، فإذا جرب بيض منضّدة حوالي البيت ، ثم قال : أشر إلى ما شئت منها ،
فأشرت إلى جراب منها فأمر
الصفحه ٥٠٦ : وعسل مع ثلاثة رجال من أهل فارس. فانطلقوا إلى الشام حتى
لقوه ودفعوا إليه الهدية ، فقبلها. ثم إن المسيح
الصفحه ٣٥٠ : ، أن الله لا يلطف لإيجاد ما شاء من خلقه على
أجنحة الملائكة المقربين وعلى رؤوس الجن والشياطين. بل لا نظن
الصفحه ٤٢٣ : وأعظمها خلقا وأظهرها خلقا وأصبرها على طول الركض. وكان ملك الهند
أهداه إلى برويز الملك. فكان لا يبول ولا
الصفحه ٤٠٨ : أو صدع في العظم. يسقى الإنسان
الذي انكسر شيء من عظامه مثل العدسة فينحطّ أول ما يشربه [٩١ أ] إلى موضع
الصفحه ٤٥١ : [١٠٧ ب]
المروزي (٢) : قرأت على المأمون جواب أرسطاطاليس أستاذ الإسكندر إلى
الإسكندر فيما أعلمه من فتحه
الصفحه ٤٤٨ : مملكتك مثله. فأجابها
إلى ذلك. وكان السكر قد عمل فيه ، فأنسى ما سألته ولم تجسر على أن تذكّره. فقالت
الصفحه ٧٦ :
مكّة. وماء زمزم دواء لكلّ مبتلى. وقال (صلى الله عليه وسلم) : «التضلّع من ماء
زمزم براءة من النفاق
الصفحه ٢٤٦ : أرسل إليّ مصعب شيئا؟ قيل : لا. فجاءت حتى دخلت على
الأحنف وبكت ثم قالت : أبعد قتالك المشركين ومواقفك
الصفحه ٧٠ : : أهل الصين ما يعرفون أن
الطاووس لا يقدر على حمل قنو الموز.
وبالصين دابة
المسك ، وهي دابة تخرج من الما
الصفحه ١٣٧ : ، فانطلقوا إلى نهر عظيم فيه
صنوف الجواهر واليواقيت ، وفيه من الجواهر ما لم ير مثله ، فقالوا : هذا أكثر أو
ما
الصفحه ٦١٨ :
فأنكروا عليه إسلامه وجعلوا بعض ولده مكانه برمكا. فكتب إليه نيزك طرخان ـ وهو أحد
الملوك يعظم ما أتاه من
الصفحه ٣٤٦ : الزيت لمطابخ أمير
المؤمنين وسائر ما يستعمل فيه الزيت لمثله ومن دونه من الطبقات الفاضلة إلى أن
وصلنا إلى
الصفحه ٤٦٢ : إلى ما يبنونه من المدن ليعرفوا بذلك سمعهم وطاعتهم.
وعن بعض أهل
همذان قال : قدمت على جعفر بن محمد
الصفحه ٢٧٢ : ضججتم منه؟ فقالوا : يا نبي الله! أعظم ما نشكو منه السعاية والنميمة. قد
تقاتلنا [٢٦ أ] على يده.
فأخرجه