الصفحه ٦٢٤ :
المدينة من باب ويخرج من الآخر ، وأن يمر على القهندز وأن يعطوه رهنا من أولاد
عظمائهم. فدخل المدينة ورمى
الصفحه ١١ : ه على الأقل. وعليه ، فإن ما ذكره ياقوت من أن ابن الفقيه كان حيا
في حدود عام ٣٤٠ ه (٤) يثير الشكوك
الصفحه ٢٧٣ : لبناء بيت المقدس ، ويحملون من الشام إلى فارس المرمر
فيبنى لك به ما تريد وتكفهم عن أذى الناس. ففعل بهم
الصفحه ٥٥٩ : المدينة وعمارة قبتها وسورها فهي تنفق عليها ويبنى منها ما
استرمّ بغلتها إلى هذا الوقت.
قال : وصعد في
بعض
الصفحه ١٢١ : ، ذكروا أن أرض مصر كانت بحرا ، وكذلك جميع الأرض عليها
فنضب ذلك الماء قليلا ، فجفّت تلك المواضع في مدّة من
الصفحه ٢٦٧ :
نضرب غرسه
بواسقات
سيق إلى
المدينة مسفات
داينه الريف
من الغداة
الصفحه ٥٢١ : ما سأل. فأعطي خشبا ـ وكانت معه آلة النجارة ـ فعمل
لنفسه أجنحة من خشب جعلها مثل الريش وضمّ بعضها إلى
الصفحه ٥٥٤ :
ولم يجدوا شيئا وكتب بخبره إلى المأمون فكتب أن لا تعرض له.
وعن رجل من كلب
قال : كان الضحاك أشد
الصفحه ٥٢٤ : .
فمدينة بلخ (٢) تصيبها رجفة ورعدة ثم يغلب عليها الماء فيهلك أهلها.
وأما مدينة
الخلم (٣) فتصيبها رجفة
الصفحه ٦١٧ :
يكلّلوه بالريحان ، يتوخّون بذلك أول ريحان يطلع في ذلك الوقت. فلما بنوا ذلك
البيت جعلوا عليه أول ما ظهر من
الصفحه ٣٦٩ : ء
فليس تقصّر
عن ثارها
تردّ على
المزن ما أنزلت
إلى الأرض من
صوب مدارها
الصفحه ٢٩٩ : محمد بن الحسن.
وكان صهرا لعلي بن عيسى بن ماهان على أخته.
وفي الشارع
المنسوب إلى أبي حنيفة ، دار عمارة
الصفحه ١٥٩ :
دخلوا عليه قال له خالد : بلغنا أنك هممت بمسجدنا بكذا وكذا. قال : نعم.
قال : والله ما ذلك لك. قال
الصفحه ٤٦٦ : عَرْشُهُ
عَلَى الْماءِ). وقال ابن عباس : السماء موج.
وقال الله
تعالى (وَنَزَّلْنا مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ١٢٩ : شيء
أعجب من خشب يرسب في الماء ، وحجر يطفو على الماء؟ وضروب من الخشب ترسب في الماء :
الأبنوس ، والشيز