الصفحه ١٨٨ : من هذا؟ قلنا : لا. قال : هذا آدم (عليه السلام) ، ثم
فتح بيتا آخر فأخرج منه خرقة سوداء فنشرها ، فإذا
الصفحه ٥٥٨ : تنّاءها. وكان نزولهم على ما نزل عليه أساورة البصرة على أن
يكونوا مع من شاءوا. وصار جماعة منهم إلى
الصفحه ٣٤٢ : الأقاويل أن يكونوا
أضعافا مضاعفة على ما ضمته من أهلها ومساكنها. وقد قلنا إن عدد من ببغداد من الناس
رجالا
الصفحه ١٥١ : الزيتون الواقع إلى الجنوب الشرقي من أورشليم ويلتقي بوادي جهنم (وادي ابن
هنّوم) جنوب أورشليم. وعليه فإن
الصفحه ٥٨١ : العرب لمّا نزلت آذربيجان نزعت إليها عشائرها من المصريّين والشاميّين ، وغلب
كلّ قوم على ما أمكنهم ، فصار
الصفحه ٣١٧ : الآفاق في كثير من الأقاويل. ونحن مبطلون ذلك على معتقدي مصر خاصة ،
ومتوصلون إلى التفرقة بين بلدين لا
الصفحه ٢٢٣ : أهل الكوفة إلى علي رضي الله عنه فقالوا : العطاء يا أمير
المؤمنين. فقال : ما لهم ميث الله قلوبهم كما
الصفحه ٥٥٧ : سار إلى
قزوين فأناح عليها ، فطلبوا الصلح فعرض عليهم ما أعطى أهل أبهر من الشرائط فقبلوا
جميع ذلك إلّا
الصفحه ٢٣٣ : البصرة وبثق الحيريّ ، وذلك على قدر فرسخ من البصرة ، فلمّا شخص ابن عامر
إلى خراسان استخرج زياد نهر أبي
الصفحه ١٦٧ :
بالموصل حولا وجد في قوّته فضلا ، ومن أطال الصوم بالمصّيصة خيف عليه الجنون ، ومن
قدم من شقّ العراق إلى بلاد
الصفحه ٢٤٧ : بدّ لكم من إمام يقاتل عدوكم ويجبي فيئكم
ويقسم بينكم. فاختاروا رجلا يلي أمركم حتى يصطلح أهل الشام على
الصفحه ٧٤ : : صلاح ، وناسّة لقلّة
الماء بها ، وبنيّة الأمين.
قال النبيّ (صلى
الله عليه وسلم) : «ما من نبيّ هرب من
الصفحه ٤٣١ : شديد مفرط البرد ، وشجرهم عظام ودوابهم على مثل هواء
أرضهم. وهم الترك.
وأما ما كان من
الذين سمت رؤوسهم
الصفحه ٣٠٧ : المشايخ أنه رأى فيها أزاجا عتيقا تشبه الساباط كانت قبل بناء بغداد لقوم من
دهاقينها.
والمخرم منسوب
إلى
الصفحه ٤٥٢ : صاحبه
وليس يسري
إذا ما كان يقظانا
نغرس يا أخا
تميم ما ترى. فإن عشنا أكلنا من