الصفحه ٥٩ : ، وفي الرابعة صخرة ملساء ،
والخامسة ضحضاح من الماء ، والسادسة سجّيل وعليها عرش إبليس ، والسابعة ثور
الصفحه ٣٢٨ :
المسودة فيما بين أقصى خراسان إلى مصر ، والمنصور مقيم عليه في سادات أهل خراسان
وذوي البأس والنجدة من أهلها
الصفحه ٣٤٠ :
الحمامات على ستين ألف حمام استظهارا. وجعلنا العلة في ذلك أن نأخذ بأوسط
ما ذكروه من إعدادها. وما
الصفحه ٤٤٣ :
يقول : ما أنفقت درهما قط في بناء.
وبلغ عمر أن
رجلا من عمّاله يقال [١٠٤ ب] له هارون جصّص بيته. فكتب
الصفحه ٥٥١ : يحتاج إلى
غيره أبدا ويجازيك الملك على ذلك. ما الذي تجازيني عليه؟ قال : سل ما أحببت. قال :
إذا أتتك رئاسة
الصفحه ٥٧٨ : على ما أجمعوا عليه. فلما
قربوا من باب المسجد ، نشر الزراد أعلاما سودا ووضع في أصحاب محمد بن زيد السيف
الصفحه ٤٣٤ : ء من أجزاء الفلك الأعظم.
فالظاهر من الفلك سبعة وستون (١) ميلا من الأرض ، والفلك ثلاثمائة وستون جزءا على
الصفحه ٩٩ : ، وعملت على أنّي قد أحرزت وعظا فقلت : أيّها القائل ما أسمع والباكي
على ما سلف زدنا من هذا ، فإنّ دواءك قد
الصفحه ٤٠٠ : الليل فقبره في ذلك النهر ثمّ أجرى عليه الماء فلم يعلم أحد موضع قبره إلى
يومنا هذا.
ويقال إنه أخذ
خاتما
الصفحه ٣٤٥ :
عشر ألف رطل. ثم أمددنا الاستظهار بمثله من الاستظهار فأسقطنا ما تحتاج إليه
الحمامات ، عملا على أن في
الصفحه ٤٣٩ : (١). وما أحسبنا إلّا ونجد أشرفنا من الدنيا فيما رفضنا من
مخفوض مخايلها وأشخصنا الأبصار إلى ما تطأطأ من
الصفحه ٥٧٠ : الحصانة والمنعة على ما هي عليه ، وكانت ملوك فارس تولّيها رجلا ويسمّونه
الأصبهبذ ، فلم يزالوا على ذلك حتى
الصفحه ٦٣٣ : الله عليه وسلم) : اتركوا الترك ما تركوكم.
وقالوا : لا
تضع الشاة بالترك أقل من أربعة ، وربما وضعت خمسة
الصفحه ٩٣ :
على ما أتقن من أساسه قصرا على سبعة سقوف ، بين كلّ سقفين أربعون ذراعا ، وسقفه من
رخامة واحدة ، وجعل على
الصفحه ٣٧٩ :
شرابا يختاره ثم صبه في ذلك الحوض. فإذا جلسوا على الشرب شرب كل واحد شرابه الذي
حمله من منزله.
وفي