الصفحه ٤٥٦ : عنها إلى أن رأيت رجلا متعسفا فقصدته وسألته عن تلك
الرمال فقال : ما نعرف الموضع إلّا على ما ترى. فتركته
الصفحه ٢٥٠ : ،
فكيف ينبغي لذوي العقول أن يفخروا بها؟
[١٥ ب] ولو لم
يكن من فضل بلدنا على بلدهم إلّا أنّا لا نحتاج إلى
الصفحه ٢٨٦ : كان بعضها أقرب إليه من بعض. والمدورة من
حيث مسحت كان أمرها إلى وسطها مستويا لا يزيد بعضه على بعض. وبنى
الصفحه ٤٢٧ :
وصاحب النهر
على الماء خطر
يدفعه من نهر
إلى نهر
فانظر فهذا
وصف ما منه ظهر
الصفحه ٢٥١ : . فلئن كان الذي ذكر من أهل البصرة على ما ذكر فما يعرفه إلّا خواص من
الناس ممن نظر في الأمور وبحث عن
الصفحه ٣٥٢ : بحقه وفصّلناه. هو بخلاف ما أصّلناه. فاعقد الآن من جمل
ذلك على أنصافها وأثلاثها وأرباعها وأسداسها
الصفحه ٥٥٣ :
وسلاسله إلى ما كانت عليه من الغلظ. فإن أحببتم الوقوف على صحة هذا الحيوان
المحبوس في هذه القلة حتى لا
الصفحه ٢٨٥ : قد وقفت على ما عملت.
فلما ألحت وأنا لا أخرج قالت : اخرج يا مقلاص! الناس يتحرزون من مقلاصهم ومقلاصي
الصفحه ٦٦ : الأمواج في هذا البحر وقلّة الماء في
مواضع منه ، فإذا عبّى المتاع استعذبوا الماء إلى موضع منها
الصفحه ٣٠٢ : ، فأقطعكما أمير المؤمنين على ما سألت
وضمنت.
وقصر عيسى
منسوب إلى عيسى بن علي بن عبد الله وهو أول قصر بناه
الصفحه ٦٤١ :
وحرها.
ثم جمعوا منه
ما قدروا عليه وحملوه إلى بلادهم. فهم إذا سافروا وأرادوا المطر [حركوا منه شيئا
الصفحه ٥٧٩ : يبرحن من الترفرف عليه
حتى يأخذ منهن ما يريد. فإذا اكتفى طار.
قال : ووجه
المنصور خالد بن برمك إلى
الصفحه ٣٣٤ : الساعة الذي مع [٥٦ أ] ساعات بغداد على ما يقوله
المنجمون المحصلون. فأمّا ما يقوله أولئك الرهط فإنهم يقولون
الصفحه ٤٢٢ : نهارا. فشكا قباذ إلى بليناس
ذلك ، فعمل لها طلسما حتى هب الهواء بها على ما يهب في غيرها.
وطلسم أيضا
الصفحه ٣٢٥ :
[و] أشرف من
بلاد الري ونواحيها على ما لم تر عينه مثله من الأقطان أيضا وتجهيزها ، فسأل فكانت
القصة