الصفحه ٧٢١ :
محمد بن هارون الأصبهاني : ٥٥٩.
محمد بن هارون بن زياد ، أبو علي : ٢٥
، ٤٢٤.
محمد بن
الصفحه ٦٦٥ : )
١٢٥
٧٥
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ
الصفحه ٥٠٧ : منعتهم من استخراجه. فحاولوا ذلك غير مرة وهي تمنعهم. فقال
أردشير : بهذه النار أرسلكم. فمن يومئذ عظّمت فارس
الصفحه ٤٤٥ :
وأضحت خلاء
شادمهر وأصبحت
معطلة في
الأرض تلك المصانع
وغنّى مغنّي
الدهر في آل
الصفحه ٢٣٩ : وقد أخذ مني درهمان (٢). فما أحد يعديني على من أخذهما مني؟ فقالوا : بلى ،
جابر. فأتاه فشكا إليه. فقال
الصفحه ٧٠٧ : علي بن يعقوب : ١٣٣.
صالح المري : ٤٥٣.
صباح بن يحيى : ٢٣.
صخر المارد : ٢٧٢ ، ٥٥٤
الصفحه ٧٥٥ :
مرندة : ١٢٣.
مرة (نهر) : ٢٣٤.
مرو : ٢٦ ، ٢٩ ، ١٢٥ ، ٣٠٠ ، ٣٢٤ ،
٣٣٢ ، ٤١٧ ، ٥٤٥
الصفحه ٤٥٠ : العسكر أمر عظيم من ذلك. ووجه سليمان [١٠٧
أ] عليه السلام جماعة يطلبون الماء ، ونزل في ذلك الموضع لعطش
الصفحه ٥٧٣ : إلى أقلّها ارتفاعا ، ولو استوى له ذلك ما قدر على
النزول.
وفي هذه (١) الرحبة الواسعة مغائر وكهوف لا
الصفحه ٣٤٣ : . فأسقطنا حصتها من الذرع استظهارا
ثمانين ألف ذراع مكسرة معها من أهل الصلاة بها على ما فرضنا من مركز الصلاة
الصفحه ١٩٠ :
(عليه السلام) ، فأما اليوم فقد ذهب من يدّعيها وبطل من يعملها.
وفي الخبر (١) : أن الروم لمّا
الصفحه ٣٣٣ : كان بعده من ملوك ساسان إلى خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
فأما الملوك
الأول ، أعني ملوك النبط
الصفحه ٢٥٣ : وحوله قتلى من أهل الكوفة تختلط دماؤهم
بدمه. فأما الحسين عليه السلام فإنه كتب إلى أشرافكم. فأما منذر بن
الصفحه ٦ : كاملة. والدليل على
ذلك ما ورد في الورقة الأولى منها بعد البسملة والصلاة على النبي وآله وهو : «هذا
بقية
الصفحه ١٧٨ :
فأصاب خلقا من أهل شهرزور فقتلهم ، وأغار على السواد فأصاب ، ماه أخت سابور
ذي الأكتاف ، فسمع سابور