الصفحه ٤٨٣ :
وبرها وبحرها وسهلها وجبلها من حرّ وبرد أربعة أشهر. ولذلك قال أبو دلف :
إني امرؤ
كسروي
الصفحه ٢٣٥ : ، فلمّا نظروا إليها أقبل مسلمة على وفد أهل مكة فقال : يا
أهل مكّة هل فيكم مثلها؟ قالوا : لا ، إلّا أن فينا
الصفحه ١٨٩ : : إنّا لم نزل نسمع من الملك أن النجدة قسم شريف ،
وقد يجمع قسمه أقساما لا تتمّ إلّا بها ، وأنه لا يستحقّ
الصفحه ١٢٠ : كلّها ونقصت إلّا نيل مصر ، ويمتدّ
النيل لسبع من أيّار. وقال عبد الله بن عمرو : نيل مصر سيّد الأنهار
الصفحه ١٩٧ : كان أوان الزيتون لم يبق طائر في الأرض
إلّا وأتى وفي منقاره زيتونه وفي كل واحدة من رجليه زيتونة حتى
الصفحه ٣٤٤ : ستمائة ألف إنسان ما كان أيضا إلّا خارجا عن صورة القياس جميعا. أفحسبت أيها
الواثق بما غاب عنه من حكمة الله
الصفحه ١٦٠ : : فلعلّك من الجند الذين
يستظلّون تحت العرش يوم لا ظلّ إلا ظلّه. قال : وأيّ جندهم؟ قال : جند دمشق. قال :
لا
الصفحه ٨٧ : تبلغ مولّدة مائة ألف درهم إلّا يماميّة ، وأمّا حنطتهم فتسمّى
بيضاء اليمامة وهي عذي لا سقي ، يحمل منه
الصفحه ١٤٨ : ،
والملائكة تنزل منه وتعرج فيه ، وأوحى الله عزّ وجلّ إليه أنّي أنا الله لا إله
إلّا أنا إلهك وإله آبائك
الصفحه ٢٠٥ : الأنبياء مصلوبين إلّا ببلاد الكوفة.
فقال ابن عيّاش
: عيّرت أهل الكوفة بثلاثة مجانين من السفلة ادّعوا
الصفحه ٥٠٧ : منعتهم من استخراجه. فحاولوا ذلك غير مرة وهي تمنعهم. فقال
أردشير : بهذه النار أرسلكم. فمن يومئذ عظّمت فارس
الصفحه ١١٨ :
أهل الصعيد ولا يستعرفون ، فبني ذلك من أهل النوبة. وقيل أمر بعض الملوك
أفلاطون فبني بناحية مصر
الصفحه ١٢١ :
كثيب من رمل ، يخرج النيل من تحته. وقال بعض الفلاسفة : أقول إنه قد يكون
البحر في موضع من بعض
الصفحه ١٢٧ :
أهل روميّة ما يكفيهم لأدامهم وسرجهم إلى قابل.
وبعين شمس من
أرض مصر بقايا أساطين كانت هناك ، في
الصفحه ١٣٥ :
وأعظموا ذلك عليه فأبى فقالوا له : انظر ما يخطر ببالك من مال تراه فيه ،
فنحن ندفعه إليك ولا تفتحه