الصفحه ٦١٢ :
، إلّا من ليست عليه منهم مؤونة (١) من أهل الذلة. فأهل مرو من النبط.
وعن قتادة في
قول الله تعالى
الصفحه ١١٠ : ذلك
ما لم يبلغه أحد في الإسلام من الملوك ، وللمعتصم ستّ فتوح عظام جليلة ، لم يحارب
في واحدة منهن إلّا
الصفحه ٥٧ : والأخبار وأيّام العرب ، يدني أهلها ويجيزهم عليها.
فلم يبق شيء من الأسمار والأخبار إلّا حفظته طلبا للقربة
الصفحه ١٦٦ : في غاية الحموضة ، وليس بفارس كلّها من هذا النوع
إلّا هذه الشجرة الواحدة.
قالوا : من
عجائب الشام
الصفحه ١٤١ :
إلا من الله
ذي التّقوى وذي الجود
ثم سرت حتى
وافيت البحيرة عند مغيب الشمس فإذا هي مقدار ميل في
الصفحه ٥١٠ : ، إذ كان في غاية الزجر فهو من النعم السابغة
والآلاء العظام. وكذلك القول في خلق جهنم إنه نعمة عظيمة
الصفحه ٥٦٧ :
درب عظيم ليس يقدر أحد من أهل طبرستان أن يخرج منها إلى جرجان إلّا في ذلك
الدرب لأنه حائط ممدود من
الصفحه ٣٧٢ :
مجللة من
مغرم بهواهما
ألا هل
لمشتاق ببغداد رجعة
تقرّب من
ظلّيهما وذراهما
الصفحه ١٩٢ : إلّا
امرأة ، فأجمعوا أن يملّكوا عليهم أوّل طالع من الفجّ فطلع
الصفحه ٤٠١ : الغربة والتنقل في البلدان. وحسبك أنك لا
تدخل بلدا من سائر البلدان ولا إقليما من جميع الأقاليم إلّا وجدت
الصفحه ٤١٢ : . وليس بفارس كلها من هذا النوع إلّا هذه الشجرة الواحدة.
ولهم سابور
وفيها الأدهان الكثيرة ومن [٩٢
الصفحه ١٨٧ :
السيوف على الرواحل ، وإذا غرفة مفتوحة ينظر منها إلينا ، وأقبلنا حتى أنخنا تحت
الغرفة ، قلنا : لا إله إلّا
الصفحه ٤٥٦ : ء. فالتمست أن أرى إنسانا ، فلم أر إلّا رجلا يصيد تلك الظباء
بحبالة له. فدنوت منه وسألته عن تلك الآجام ، فقال
الصفحه ٢٢٤ : . إنما مثلكم كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثا.
تتخذون أيمانكم دخلا بينكم. ألا وهل فيكم إلّا الصلف
الصفحه ٤١ : إلّا في موضع واحد (ص ٢٧ من طبعة
بيروت).
ويأتي بعد ذلك
محمد بن محمود بن أحمد طوسي مؤلف كتاب عجائب