الصفحه ٩٥ : وموزا ، فإن دنا اليوم من تلك البلاد
إنسان متعمّدا أو غالطا حثوا في وجهه التراب ، فإن أبي إلّا الدخول
الصفحه ٥٠٠ : منه شيئا إلّا ما تخرجه
السراطين.
وحدثني رجل من
أهل الأدب قال : رأيت بنهاوند فتى من الكتّاب وهو شبيه
الصفحه ٣٧٨ : بِبابِلَ هارُوتَ وَمارُوتَ). فروي عن الأعمش قال : كان مجاهد لا يسمع بشيء من
الأعاجيب إلّا مضى حتى ينظر إليه
الصفحه ٤٦٣ :
وقام على
الوزن السواء زمانها
وجاءت جنود
من قرى الهند لم تكن
لتأتي إلّا
حين
الصفحه ٢٤١ :
الأدب وناظرت المتكلمين ، فلم يبق شيء من العلم إلّا وقد كشفت ظاهره وفتشت
باطنه [١١ أ] إلّا ما
الصفحه ٦٣٦ : . ولمّا أفضوا إلى السور وأخذوا في
نقبه. فلما نقبوه خرج عليهم الرمل المنهال. فكانوا لا يخرجون منه شيئا إلّا
الصفحه ٢٢٥ : التقى : أنا معك. قالت
الصحة : ما تركتم لي شيئا من البلاد إلّا وقد أخذتموه ، فأنا ألحق بالبرية. قال
الشقا
الصفحه ٥٤٤ : بلاء القوم ، ثم تلا قول الله
عزّ وجلّ (وَإِنْ مِنْ قَرْيَةٍ
إِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوها قَبْلَ يَوْمِ
الصفحه ٥٤٨ :
والري سبعة عشر
رستاقا منها : [الخوار] ودنباوند ، وويمة ، وشلمبه [هذه التي فيها المنابر](١).
وفي
الصفحه ٩٧ :
مُبِينٍ) وقال : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ) فنحن العرب والقرآن علينا أنزل
الصفحه ٧٤ : بذلك لاجتذابها الناس من الآفاق. وقالوا : سمّيت بكّة لأن الأقدام
تبكّ بعضها بعضها ـ أي تزدحم ـ وسمّي
الصفحه ١٦٧ : حمران : ما من بلد إلّا وقد
أعطي نوعاً من الفضل يتفرّد به ، وضربا من المرافق معدولا عن غيره
الصفحه ٦٤٤ : أيدينا من مصادر. إلّا أن أوصاف أهلها تنطبق على قبيلة الجكل التركية.
قال مسعر بن مهلهل في رحلته (الورقة
الصفحه ٤٤٩ :
لم يبق من
رسمها إلّا تلؤلؤها
أو ربع دار
عفت من طور عبدين
سبحان من خلق
الصفحه ٢٠٨ : وإسلاميّا ، وإنما فخرت بواحد من مائة ، ألا أنّي أجمل لك
: أميرنا عليّ بن أبي طالب ومؤذّننا عبد الله بن مسعود