الصفحه ٢٨٨ :
بنقضه ونقض ما حوله من الأبنية. قال : فنقض شيء من ذلك وحمل آجره إلى بغداد
فوجدوا أن النفقة على
الصفحه ٢٩٢ : عمل للمنصور ببغداد وهو أضعفها. وكانت الحربية أيام
فتنة الحسن بن سهل قبل دخول المأمون إلى بغداد أحرقوه
الصفحه ٣٠٤ : أفضت الخلافة إلى أبيك رحمه الله ، قدم عليه بطريق
أنفذه ملك الروم مهنئا له. فأوصلناه إليه وقربناه منه
الصفحه ٤٩٢ :
وقال أعرابي
وقد سئل عن بلده : كيف لا أشتاق إلى رملة كنت رضيع غمامها وربيب طعامها.
وقالوا
الصفحه ٥٠٦ : بالبرد ولا يضربون المثل إلّا به ولا يتوعدون إلّا
به حتى يقول الرجل لعبد إذا أذنب ذنبا عظيما : لئن عدت إلى
الصفحه ٥٣٢ : قم
ومما في ذلك من الاحتسابات وما على آل عجل ومن في ناحيتهم وعلى أهل الأطراف من
الورق : ثلاثة آلاف ألف
الصفحه ٥٨٧ :
بيننا. فأجابه إلى ذلك وواعده إلى موضع سمّاه.
ثم التقيا
فأقاما أياما. ثم إن أنوشروان أمر قائدا
الصفحه ٦ :
ابن الفقيه عن سعيد بن الحسن السمرقندي الذي توغل في معلوماته إلى حدود
القبائل الفينية حيث مدينة
الصفحه ١٩ : أنه كان لديه نسخة من كتاب (فردوس الحكمة).
نشير أخيرا إلى
أن المؤرخ والجغرافي اليعقوبي الذي ألّف
الصفحه ٣٥ : تبعد ١٦٥ ميلا عن بطرسبرج إلى
جنوبي الجنوب الغربي. وعدد سكانها ٩٨١ ، ١٢. ويحيط بها سور محيطة خمسة أميال
الصفحه ٦٦ : حتى يحرقوا أنفسهم. وبعدها
جزيرة الرامني وهي ثمان مائة فرسخ ، وفيها عجائب كثيرة ، وهي تشرع إلى بحر
الصفحه ٦٩ : على الساحل
ويعودون إلى مراكبهم ويلبثون فيها. فإذا أصبحوا ذهبوا إلى أمتعتهم فيجدون إلى جانب
كل شيء من
الصفحه ٧٠ :
البد (١) للزنا وذلك عند سفلتهم لا عند أهل التمييز.
والملك وكلّ
بالصناع ليرفع إلى الملك جميع
الصفحه ١٣٤ :
إبراهيم بن الأغلب عامله على إفريقية ، فخرج حتى وصل إلى وليلة ، وذكر أنه متطبّب
وأنه من أوليائهم
الصفحه ١٤٨ :
وقال كعب :
قرأت في التورية أن الله جلّ وعزّ يقول للصخرة : أنت عرشي الأدنى ، منك ارتفعت إلى
السما