الصفحه ٣٨١ :
رساتيقها ، فتأخذ صفوه وعذوبته وترسل كدره وأجنه [إلى البحر](١). هذا قليل من كثير وصفها ويسير من
الصفحه ٥٠٥ : .
فقال أنوشروان
: لا يمكنني أن أنقل نار آذرجشنسف والبركة إلى سبلان فأجمعهنّ ثلاثتهن. فإذا فاتني
هذا فإني
الصفحه ٥٦٠ : له فلاحين.
وكان القاقزان
عشريا لأن أهله أسلموا عليه وأحيوه بعد الإسلام ، فألجأوه أيضا إلى القاسم
الصفحه ٥٧٢ : [١٥٠ ب] بعد ست سنين [وأشهر] من خلافة المعتصم. فكتب
المعتصم إلى عبد الله بن طاهر ـ وهو عامله على خراسان
الصفحه ٥٨٣ : وهو ابن يونان
بن يافث.
وحدّ أرمينية
من برذعة إلى الباب والأبواب ، وإلى حدّ الروم من ذلك الوجه ، وإلى
الصفحه ٥٩١ : ، كلّ إنسان لا يعرف لغة صاحبه إلّا بترجمان ، وطوله خمس مائة
فرسخ ، وهو متّصل ببلاد الروم إلى حدّ الخزر
الصفحه ٦٠٠ : إلى موضع يقال له طبانوين وهو صاحب الخراج فأقمنا عندهم أياما وسرنا من ذلك
الموضع حتى وردنا سمرقند في
الصفحه ٦٢٣ : طريقه على الأهواز حتى دخل في أرض خراسان فانتهى إلى
النهر الأعظم فعبره بالسفن حتى وافى مدينة بخارا فطواها
الصفحه ٦٤١ : كل وحشية حصاة من ذلك الحصى بفيها وترفع رأسها إلى
السماء فتظلها عند ذاك غمامة تحجب بينها وبين الشمس
الصفحه ١١٥ : ، وروي في قول
الله عزّ وجلّ : (وَآوَيْناهُما إِلى
رَبْوَةٍ ذاتِ قَرارٍ وَمَعِينٍ) قال : مصر. قال ابن
الصفحه ١١٧ :
إلى مصر ، وأرض مصر جزء من ستّين جزءا من أرض السودان ، وأرض السودان جزء
من ستّين جزءا من الأرض
الصفحه ١٣٢ :
القول في المغرب
أسفل الأرض من
الفسطاط إلى برقة ستّمائة وستّون ميلا. وبرقة مدينة حسناء في صحرا
الصفحه ١٧٦ :
القول في الجزيرة
سئل الشعبيّ عن
الجزيرة جزيرة العرب فقال : ما بين العذيب إلى حضرموت.
وقال
الصفحه ١٧٩ : ، وفيه كمثري
والعنب وأنواع الطير وشجر عظام كبار يقطع فيحمل إلى العراق ، والثلج فيه قائم في
الشتاء والصيف
الصفحه ٢٧٥ : شر الخلق. فصاد رخمة وشواها ببعرة وقدّمها إلى رجل خوزي. فقال له الخوزي :
أخطأت. اذهب فصد بومة واشوها