الصفحه ٥٧٣ :
ميلين ، فبلغه خبر [دخول] الجيش ، فهرب إلى الجبل ، إلى موضع يقال له
الطاق. وهذا الموضع كان في
الصفحه ٥٩٧ : .
فقالوا : ما سمعنا بهذا قط.
وبين كل حصن من
تلك الحصون إلى الحصن الآخر فرسخ إلى فرسخين أقل وأكثر.
ثم
الصفحه ٦١٩ :
وعمرا ، وأم خالد ، وسليمان بن برمك من امرأة غيرها من أهل بخارا (١). وأهدى صاحب بخارا إلى برمك
الصفحه ٦٢٠ :
ويعبر نهر بلخ
هذا إلى الترمذ ـ وهو معها ـ ويضرب سورها ومدينتها على حجر طريق الصغانيان.
ومن
الصفحه ١٣٨ : تزيّنت امرأة منّا قطّ بشيء من هذا ، ولا انتفعنا به
بفصّ خاتم. فأقام عندهم إلى السبت الآخر حتى سكن البحر
الصفحه ١٣٩ : بعضها إلى بعض فيلبسونها ، وفي أرضهم الدرّ والياقوت ، وفي جبالهم الذهب والفضّة
، فأتاهم ذو القرنين فخرجوا
الصفحه ١٤٥ : (وَنَجَّيْناهُ
وَلُوطاً إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بارَكْنا فِيها لِلْعالَمِينَ) قال : هي بيت المقدس. وقوله
الصفحه ١٨٤ :
بالخيل والرجال ، قال عمارة ، فانتهيت إلى مكان يحجب منه الرجل على مسافة
بعيدة ، فجلست حتى أتى
الصفحه ١٨٦ : الفوقيّة ، ثم ملك فوق وكان سيّء السيرة
، فأرادت الروم أن تخلعه ، فعمد إلى خزائنهم وأموالهم فرمى بها في
الصفحه ١٩٠ : المطيفة بالروم
يسبون من الروم سبايا.
وبحر الروم من
أنطاكية إلى قسطنطينيّة ، ثم يدور آخذا من ناحية الدبور
الصفحه ٢٩٣ : الربيع مزارع لناس من أهل قرية يقال لها ماوري من
رستاق الفروستج من بادرويا واسمها إلى اليوم معروف في
الصفحه ٣٠٥ : . وكان لأم جعفر جسر عند مشرعة فرج الرخجي بالقرب
من سويقة قطوطا. فلم تزل هذه الجسور قائمة إلى أن قتل محمد
الصفحه ٣٠٧ :
ورحبة يعقوب
منسوبة إلى يعقوب بن داود مولى بني سليم ، أقطعه إياها المهدي حين استوزره. وذكر
بعض
الصفحه ٣١٥ :
وعيسى آباد
نسبت إلى عيسى بن المهدي وهو ابن الخيزران وكان في حجر مبارك التركي.
وقصر عبدويه
منسوب
الصفحه ٣٣٠ : ، واحترست من الإسراف ، وظننت أن من
عبر إلى أن انصرف بالغنيمة والنهب أكثر من مائتي ألف إنسان. فهذا مما ينبغي