الصفحه ٣٤٦ : الزيت. ثم قسمنا بحق
كل حمام عشرة مساجد ، ثم زدنا الاستظهار استظهارا. فأسقطنا النصف من عدد المساجد
فحصل
الصفحه ٣٥٤ :
ثم أردنا أن
نعلم كيل هذا العدد من حب الحنطة بالكر المعدل ، كيل مدينة السلام. فقلنا [٦٧ أ]
إن
الصفحه ٣٤٩ : العاليات. فيكون عدد منازل الملوك والرؤساء والوزراء وسائر المتقدمين
من الأغنياء العشرين جماعة منازل الناس
الصفحه ٣٤٠ :
، وأمانا من إبطاله.
فإذا وجدنا عدة
الحمامات على ما رتبنا ببغداد وهو ستون ألف حمام ، فقد حصل عدد من ذكرناه
الصفحه ٣٤٤ : وخمسمائة ألف إنسان من الذرع لما فرضنا ثلاثة آلاف إنسان. وذلك
خمس العدد الذي يذكرون.
وهكذا لو عملنا
حساب
الصفحه ١٧ : الكتاب مبلغها وعدد من يحتوي عليه البلد من الناس والسفن
والملاحين وما يحتاج إليه في كل يوم من الحنطة
الصفحه ٣٥ : مربعا. وعدد سكانها ٧٠١ ، ٧٧٥. وبها عدة بحيرات
أهمها البحيرة المسماة باسمها. وفي جهتها الجنوبية الشرقية
الصفحه ٣٤٣ :
الواجبة من عدد الناس ، اثنان وثلاثون ألف إنسان. وهذا حكم القول في المسجد الشرقي
منها ونحوه. فيكون إذا
الصفحه ٣٤٥ : في كل ليلة من دهن البزر أوقيتين بأواق العراق.
وقد حصل من عدد المنازل كما قدمنا اثنا عشر ألف ألف منزل
الصفحه ٣٤٧ : السنة جميعا بذلك ـ
وعدد المنازل اثنا عشر ألف ألف منزل ـ فيكون قدر ما يرتفع من أخسّ أثمان البقول في
يوم
الصفحه ٣٤٨ : والأمراض ومن لا يأكل العنب بتة ، فسقط لهم من عدد الأرطال ستة ألف ألف
رطل. فحصل من بعد ذلك عدد الأرطال تسعون
الصفحه ٣٥١ : كنّا قد فرضنا لكل مائدة جديا ، فوصلنا من عدد الجداء إلى ما ذكرنا وهو
ستمائة ألف ألف جدي في يوم واحد
الصفحه ٣٥٣ :
القفيز الواحد. فإن ظننت الآن أن المجتمع لك من عدد الحب في ظاهر الحس ظنا وترجيحا
هو قفيز أو عشرة أقفزة
الصفحه ٣٨٥ :
تقدير السواد (١)
الجانب الغربي
، سقي دجلة والفرات :
اسم الطسوج
عدد
الرساتيق
الصفحه ٣٨٦ :
اسم الطسوج
عدد
الرساتيق
عدد البيادر
كمية الحنطة
كمية الشعير