الصفحه ٢٤٠ :
لأصحابه : انكحوا امرأته حتى تحبل ، واعملوا على حماره حتى ينبت ذنبه. فخسف
الله بها.
ويروى أن
الصفحه ١٨٤ : نفسي
فلمّا صرت بينهما سكنا فجزت ودخلت دارا أخرى ، وإذا سيفان يختلفان على طريقي ،
فحزرت أنه لو مرّ
الصفحه ٦٠٩ : ) ألف فرسخ.
(٢) عن هذا الحديث ،
انظر مقدمة الكتاب.
(٣) الذي في الإنجيل
هو رؤيا يوحنا اللاهوتي وليس
الصفحه ١١٦ : ملكت قبطيّة أبدا. قالوا : وأرض مصر محدودة في
الكتاب. إنها مسيرة أربعين ليلة في مثلها ، وأرض السودان
الصفحه ١٧٨ : الضيزن لم يرد في كتابات الحضر وليس هنالك أي
دليل على أنه شخصية تاريخية. والمعروف أن التنوخيين العرب أسسوا
الصفحه ٤٦٠ : صنف الفاخرانيين بها وصنف الصيارفة
بسيجاباد (١).
وكان القصر
الخراب الذي بسيجاباد تكون فيه الخزائن
الصفحه ٤٦٢ : : أتعرف جبلها الذي
يقال له راوند؟ قلت : جعلني الله فداك إنما يقال له أروند. قال : نعم. أما إن فيه
عين من
الصفحه ١٢٣ :
الحديد ، وفيه أعجوبة أخرى أنه لو بقي مائة سنة لكانت تلك القوّة قائمة فيه
، ولو سقي كما تسقى
الصفحه ١٣٨ :
قال : بل هذا. فقالوا : بالذي نزع عن قلوبنا الشهوات ، ووفّقنا لطاعته ،
وقوّانا على العبادة ، ما
الصفحه ٢٧٨ : ذلك كثيرا. وقد آثرنا أن
نكتب الاسم بالدال. انظر مقدمة الكتاب.
الصفحه ٥١٠ :
وجلّ فضل النار في عدة مواضع من كتابه ، من ذلك قوله (الَّذِي جَعَلَ
لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ
الصفحه ٥١٢ : وأنواع كثيرة
لو ذكرناها لطال بها الخطب ولخرج الكتاب من الغرض الذي قصدناه. ولهم القثاء
والخيزران والبقّم
الصفحه ٦٠١ : كل واحد منهما في
البلد المنسوب إليه ـ يريد أن هيطل نزل في البلد المعروف ببلد الهياطلة وهو وراء
النهر
الصفحه ١٢٨ : عيوب مصر
أنها لا تمطر ، ويكرهون المطر ، والله عزّ وجلّ يقول : (وَهُوَ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّياحَ
الصفحه ١٧١ :
ثم أشار إلى
ابن أبي ناشر فقال :
جندلتان
اصطكّتا اصطكاكا
إنّ الذّليل
يكره