الصفحه ٤٢ : الفقيه ـ بصورة عامة ـ فهو ياقوت الحموي الذي
نقل عنه في مائة وثلاثة مواضع من كتابه معجم البلدان (١). وقد
الصفحه ١٨ : أهل خراسان
فقال : «وقال عبد الله بن مسلم بن قتيبة : أهل خراسان ...» (١٥٤ ب) من غير أن يذكر
الكتاب الذي
الصفحه ٣٧ : الأعجوبة للسمرقندي».
ثم فصّل ذلك داخل الكتاب بقوله : إن الإسكندر أراد أن يعلم ساحل المحيط الأقصى
فجهز عدة
الصفحه ٢٥٧ : الأرض في ولاية واحدة. فهل لأهل البصرة مثله؟
قال الحجاج :
فمن أهل البصرة كتّاب أمر العراق منهم صالح بن
الصفحه ١٤١ : ، ثم ضجّ أصحابي وخافوا أن
ينقطع بهم الزاد ، فأمرت بالرحيل وانصرفت بالطريق الذي سلكته ، وأقبلت حتى نزلت
الصفحه ٤٥ :
على ذلك وجود تحريف في الكلمات لا يمكن تصحيفها بالنقل من كتاب مدوّن. فيستحيل
مثلاً أن يصحف كاتب ما
الصفحه ١١ : خالد بن روزبه ، أبو بكر
الفارسي الكسروي المتوفى عام (٣٩٢ ه) (٣).
والذي يهمنا من
جميع من ذكرنا أنه
الصفحه ٩٤ : إنه من خشب أم غيلان ، ومن
أبنيتها القشيب الذي يقال له :
أقفر من أهله
القشيب
وعن مكحول قال
: أربعة
الصفحه ٨٣ : إلى المدينة ـ.
__________________
(١) ذكر ابن النديم
١٢٣ ان للزبير بن بكار كتابا باسم (كتاب العقيق
الصفحه ٥٠١ : الأخضر يراه
الناس في الشتاء والصيف ناضر الخضرة لا يتغير يقال انها طلسم للكلأ فهي أكثر بلاد
الله حشيشا
الصفحه ٢٥ : بغداد قال
فيها إنه حدّث عن محمد بن يحيى الأزدي الذي توفي عام ٢٥٢ ه. وروى عنه ـ عن أبي
حامد ـ عبد الصمد
الصفحه ٣٩٦ :
أدخله المعلم إلى سابور وعرّفه أمره وأنه قد بلغ النهاية في الكتابة. فضحك شابور
وقال له : يا بيل! تعلمت
الصفحه ١٢١ : وأني قد بعثت إليك بطاقة في داخل
كتابي هذا ـ يعني رقعة ـ فألقها في النيل ، فلمّا قدم كتاب عمر على عمرو
الصفحه ١٥٨ : : تكلّم ، فلمّا
__________________
(١) إن كان المقصود ب
(والمسالك والممالك) كتاب ابن خرداذبه فهذا النص
الصفحه ٣٠٣ : غيرك. فقلت : أنت الذي لا يقدم عليك أحدا.
قال : وجلسنا
حتى حضرا الغداء. فأحضرني وأحضر كتابه ـ وكانوا