الصفحه ٣٩ : عنه رحلة سلام الترجمان. ترى هل أن الجيهاني الذي ألّف كتابه
فيما بعد قد أفاد من ابن خرداذبه
الصفحه ٦ : المكتبة الرضوية بمدينة مشهد الإيرانية في ربيع
١٩٢٣ تمثل نصف الكتاب الأصل بعد أن احتمل في بداية الأمر أنها
الصفحه ٤٦ : إلى الاستعانة
بمختصر الكتاب الذي طبعه دي خويه فوضعنا نصفه الأول في أول الكتاب ثم ألحقنا به
النصف
الصفحه ١٢ : القمي الذي ألّف كتابه
عام ٣٧٨ ه (٣). والرافعي القزويني من أعلام القرن السادس (٤). إلّا أن العجب كل
الصفحه ٤٣ : المادة.
أخيرا جاء
زكريا القزويني الذي كتب كتابه آثار البلاد عام ٦٧٤ ه. ونرجح أنه قد أخذ عن ياقوت
نقوله
الصفحه ٣٣٣ : وفرعون إبراهيم ، فإنهم كانوا نزولا ببابل. وكذلك بخت نصر
الذي تزعم السير أنه أحد من ملك الأرض جميعا. انصرف
الصفحه ٦٤٨ :
ولهذه المدينة
حمّة عجيبة النفع تخرج من كهف في جبل شاهق لا يصل إنسان إلى الكهف الذي هي فيه ،
وإنما
الصفحه ٥ : على من طلب إليه أن يختصر كتابه (معجم البلدان) : «حكي عن الجاحظ أنه
صنّف كتابا وبوّبه أبوابا. فأخذه بعض
الصفحه ٢٨٢ : (١) أن المنصور لمّا قدم القائد الذي بعث به يرتاد منزلا ـ وكان من ثقاته ـ
انصرف [٣٠ ب] راجعا حتى نزل عند
الصفحه ٣٢ :
ويبدو من كلام
الكاشغري الذي كتب كتابه عام ٤٦٦ ه ـ أن استجلاب المطر كان من وظائف الكهان حيث
قال
الصفحه ٥٨٨ : وظائف رجال لحراسة ذلك السور ، مقدار ما يسير عليه عشرون رجلا بخيلهم لا
يتزاحمون.
وذكر أن بمدينة
الباب
الصفحه ٣٨ : والممالك فقال :
«يجب أن نأخذ
بعين الحذر والارتياب قول صاحب (الفهرست) أن ابن الفقيه قد (سلخ) كتاب الجيهاني
الصفحه ٣٤ : رحّالا زار تلك
التخوم. وتجعلنا نحتمل أن يكون أحمد بن سيار بن أيوب المروزي (١٩٨ ـ ٢٦٨ ه ـ) الذي
عرف بكثرة
الصفحه ٥٠٩ :
كما شبّ نار الحالفين المهوّل (١)
ونار أخرى
يوقدونها خلف المسافر الذي لا يرون أن يعود من سفره
الصفحه ٣٣ : بمدينة بلخ الذي قيل أنه كان يوجد فيه بيت من أكبر بيوت
المجوس (٢). وإن كان الأرجح أنه كان بيتا للأصنام