الصفحه ٥٠٦ : المجوس أنه لمّا ولد المسيح
عليه السلام ، رأى الملك الذي كان في وقته للفرس ـ وقد قيل إنه كان أردشير ـ كان
الصفحه ٤٤٠ : وانها (١) فقد لزمته الخبرة والخطأ. ثم سأل عن النفر المتكلمين
فإذا هم قوم متظلمون : اثنان من أهل تستر
الصفحه ٤٥٩ : ، فترجمه لي وذكر أن
الذي بنى همذان ملك يقال له كرميس بن حليمون. وذكر بعض الفرس أن اسم همذان مقلوب.
إنما هو
الصفحه ١٢٩ : النواة ، تسبح في الخلّ كأنها سمكة
، والخرزة التي تجعل في حقو المرأة لئلّا تحبل ، والحجر الذي يوضع على حرف
الصفحه ١٢٠ : كلّ ماء أن يرجع إلى عنصره ، وفي الخبر أربعة
أنهار من الجنّة : النيل ، والفرات ، وسيحان ، وجيحان. وقال
الصفحه ٥٩٦ : التركي أحد
القادة العسكريين للمعتصم والواثق الذي كان يجلّه حتى انه توّجه بتاج وألبسه
وشاحين بالجواهر
الصفحه ٢١٢ :
فليس بالبصرة منه واحدة. قال : أفلست تعلم أنها أفضل من البصرة؟
ذكر الخورنق
قالوا : ومن
البنا
الصفحه ٦٥٥ :
عواد معروف. الطبعة
الرابعة بيروت١٤٠٦ ـ ١٩٨٥
ـ التوراة
(العهد القديم) : عن دار الكتاب المقدس في
الصفحه ٣٢٩ :
وآخر ديار ربيعة إنما هو منازل الشراة. فأراد أن ينزل في وسط ديارهم فيشدّ
بهم ويدفع عاديتهم.
وسر
الصفحه ٣٩٨ : أن تعود بما يجتمع في بدنه
من الأخلاط الرديئة. وليست كذلك الأهواز ، لأنها تعاود من نزعت عنه من غير حدث
الصفحه ٦٣٨ : ملك التغزغز حين [ذهب](٢) إليه معسكرا بالقرب من مدينته وانه حزر جيشه الذي حول
سرادقه دون غيرهم فكانوا
الصفحه ٧٩ :
مدينة الطائف
اسمها وجّ ،
وسمّيت الطائف بذلك الطوف الذي أحاطه عليها قسيّ وهو ثقيف وكانت الطائف
الصفحه ٥٢٣ :
حجارة وكتب عليه الخبر [وقال : إنما قتلت الجارية لأنها قصدت تعجيزي وكادت
تفضحني] (١). وهذا الناووس
الصفحه ٥٨٣ : فتح أرمينية. ولمّا كنا سننقل خبر فتحها بعد قليل اعتمادا على
ياقوت الذي صرّح أنه نقلها عن ابن الفقيه
الصفحه ٧٧ : المأمون بالصنم الذي وجّهه إليه ملك التّبّت
وكان أسلم وله خبر طويل (١). وذرع المقام ذراع وهو مربّع سعة