الصفحه ٦٠ : (٢) : أن دور الأرض على الفضاء تسعة آلاف فرسخ. العمران من
ذلك نصف سدسها ، والباقي ليس فيه حيوان ولا نبات
الصفحه ٦١٩ : جارية فولدت له كال بن برمك
وأم القاسم. وللبرامكة أخبار كثيرة يطول أمرها ، وإنما ذكرنا هذا الخبر بسبب بنا
الصفحه ١٣٩ :
يشربون في الصيف من تلك الآبار لشدّة بردها.
ويروى عن عامر
الشّعبيّ قال : إن الله جلّ وعزّ خلق
الصفحه ٦٤٦ : الترك تنصروا وتمدنوا وموضوعها على البحر.
ويبدو أن كلام المؤرخ
المتأخر بدر الدين العيني (٧٦٢ ـ ٨٥٥ ه
الصفحه ١٩٢ :
بحرهم البسّذ ، وبها القبّة التي من الرصاص وهي في بعض مفاوزها ، وذكر
بعضهم أنه دخلها وعيان ما فيها
الصفحه ٣٨٩ :
صالح وأصحابه يهتدون إلى العمل. وكان زاذانفروخ وكتّابه يعملون الحساب
بالفارسية ، فشكا صالح ذلك إلى
الصفحه ٢٢١ :
تكذّبونني. ولئن كذبتموني فقد كذبت الأنبياء قبلي. ولست خيرا من كثير منهم.
قيل لابن عمر :
إن المختار يزعم أن
الصفحه ٣٠٦ : العباسة
منسوبة إلى العباسة بنت الرشيد. ويقال إن الرشيد فيها أعرس بزبيدة ابنة جعفر سنة
خمس وستين ومائة. قبل
الصفحه ٥٥٨ : تنّاءها. وكان نزولهم على ما نزل عليه أساورة البصرة على أن
يكونوا مع من شاءوا. وصار جماعة منهم إلى
الصفحه ٢٨١ : يريد أمير المؤمنين قال : يرتاد منزلا. قال : فأنّا
نجد في كتاب عندنا أن رجلا يدعى مقلاصا يبنى مدينة بين
الصفحه ٤١٠ : : مدينة البيضاء وبهران وأسار وإيرج ومائين وخبر إصطخر ونيرز
وأبرقويه والبرانجان والميان روذان والكاسكان
الصفحه ٤٣٥ : مفرط البرد لبعد الشمس
منه.
فكل مدينة
موضوعة في جهة المشرق فهي أشد اعتدالا وأقل اسقاما. لأن الشمس تصفي
الصفحه ٢٣٥ : على بلادهم ، ولو أن عندك من له
خبرة ببلادهم لأجاب عنهم قال : أفعندك في بلادك غير ما قالوا؟ قال : نعم
الصفحه ٢٦٤ : الأهواز؟ قال : أربعون. فقال : هذا
موضع متوسط. وكتب إلى الحجاج بالخبر ويمدح له الموضع. فكتب إليه : اشتر لي
الصفحه ٤٠١ : المال.
وفي خبر آخر :
من كان جاره خوزيا واحتاج إلى ثمنه ، فليبعه.
وكتب كسرى إلى
بعض عماله : ان ابعث