الصفحه ٥١٩ : شعره من الرباط الذي كان قد ربطه
عليه وقال لامرأته : قد تمّ أمري وزال شقائي. وصار إلى منزله وأمرها أن
الصفحه ٥٣١ :
ب] كيكاوس الملك ملّك عليها جودرز في زمن الفرس.
قمّ
ويقال : إن
الذي بنى مدينة قم ، قمسار بن لهراسف
الصفحه ٥٣٣ : الناس ولم يمطروا سبع سنين. فاتصل بفيروز أن رجلا مات في
قرية [جوانق] من بعض الرساتيق ، فخشي أن يكون مات
الصفحه ٥٨٥ : هذا السدّ ، فقالوا :
أيّها الملك اتّق الله في نفسك ومن معك ، فأبى وقال : إن الذي نجّاني من الخارج
الصفحه ٢٩٦ :
وقال أحمد بن
الهيثم بن فراس : كانت دار البطيخ قبل أن ينقل إلى الكرخ في درب يعرف بدرب
الأساكفة
الصفحه ٣٣٨ : في الوقت. قال : وإن جهل ذلك
من أمر المدينة ، فمعرفة ذلك من طالع الملك الذي ابتناها. والحق أن يكون
الصفحه ٤٣٩ : وخلوصه من كل مكروه؟ وإن في هذا
لعبرة ينبغي أن لا تسقط على ذي حجى فيرفض الكثير الفاني القليل الباقي
الصفحه ٢٨٦ : وقفت عليه.
قال الشروي :
أخبرني بعض المشايخ الموالي أن المنصور لما أراد بناء بغداد وسط المكان الذي قدر
الصفحه ٣٣٤ : . فساعات بغداد عندهم كأنها وسط بين ساعات إلّا بقدر ما بين النصف الذي مع
ساعات الإقليم الرابع وبين الخمس
الصفحه ١٤٩ : المسجد
حتى ارتفعت الجدر ، فأوحى الله جلّ وعزّ إليه يأمره أن يمسك عن البناء ، ويعلمه أن
الذي يتولّى بنا
الصفحه ٥٨٧ : الفند الذي صنعه على البحر وسجد سرورا بما
هيأه الله على يده ثم استلقى على ظهره وقال : الآن حين استرحت
الصفحه ١٨٩ :
خرق حرير ، فهي هذه بعينها ، وو الله لوددت أن نفسي تطيب بالخروج من ملكي
وأكون عبدا لأشرككم ملكه
الصفحه ٦٠٣ : وعاد لغزوهم ناكثا الأيمان غادرا بذمته ،
وجعل الحجر الذي [١٥٥ أ] كان نصبه وجعله الحد الذي حلف أنه لا
الصفحه ١٢٤ :
إنّي وربّ
البدن والقلاص
عملتها من
خالص الرّصاص
وقرئ عليه أيضا
الصفحه ٧٦ :
السلام) وطول الحديث ، قال : فمن فضائل البيت الحرام أنه لم يره أحد ممّن
لم يكن رآه إلّا ضحك أو بكى