الصفحه ٥٠٠ :
وقد ذكر مثل
هذا عن التفاح الشامي وأنه يحمل من الشام وليست له رائحة. ولا يزال كذلك يتخذ في
الفرات
الصفحه ١٥٠ : اتّخذ سليمان ذلك اليوم عيدا في كلّ سنة ، وجمع
عظماء بني إسرائيل وأحبارهم فأعلمهم أنه بناه لله جلّ وعزّ
الصفحه ٢٢٢ : تجادله
وقالوا تربّص
أوبة الجيش إنّه
بجرجان لم
نحبس عليك مجاهله
الصفحه ٣٢٦ :
ما إن يرى
فيها العريق إذا رأى
شيئا سوى
الخيلاء والتبريق
قد
الصفحه ٣٩١ : سنة ثماني عشرة من ملكه ، أربعمائة ألف ألف وعشرون ألف ألف
درهم. ثم زاد خراجه بعد ذلك.
وذكر بعض كتاب
الصفحه ٤٦٥ : ماءٍ غَيْرِ
آسِنٍ). ألا ترى أنه لم يذكره بغير السلامة من التغيير ، إذ
كان [الماء] متى كان خالصا لم
الصفحه ٦٢٠ : (١).
ولمّا ان أقر
ابن عامر قيس بن الهيثم على خراسان ، سار قيس إلى مدينة بلخ وقدّم بين يديه عطاء
بن السائب
الصفحه ١٧٩ : ء مدينته ببغداذ ، ورتّب فيها جندا من أهل خراسان.
قال الكنانيّ
في قول الله عزّ وجلّ (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
الصفحه ٢٧٥ : بدفلى وأطعمها نبطيا ولد زنى. ففعل ذلك وعرفه الملك.
فقال : لا يحتاج أن يكون ولد زنى. كفاه أن يكون نبطيا
الصفحه ٥٥٧ : آخر من أهل قزوين يدعى أحمد بن
النصر بن سعيد ، فوجّه وفده إلى نيسابور يسأل الكتّاب في نقل رستاق نسا
الصفحه ٥٦٠ : على أن
جعلوا له عشرا ثانيا سوى عشر بيت المال فصار في الضياع أيضا.
ولم تزل دستبى
على قسميها : بعضها
الصفحه ٤٧ :
المتفضلون ، إن كانت لديهم ملاحظات على الكتاب ـ سواء نشرت في الصحف
والمجلات أم لم تنشر ـ بإرسال
الصفحه ١٦٧ : سلمة البصريّ المعروف بابن العلّاف القارئ : إني لفي يوم من أيّام
المعتزّ بالله في ديوان الخراج بسرّمن
الصفحه ٣٤٥ :
عشر ألف رطل. ثم أمددنا الاستظهار بمثله من الاستظهار فأسقطنا ما تحتاج إليه
الحمامات ، عملا على أن في
الصفحه ٤٤٦ :
[١٠٥ ب] ومر
بعض الكتاب بالدسكرة فرأى ما فيها من البنيان والمصانع والقصور وخان الآجر وحبس
كسرى