الصفحه ٧٠١ : ، ٢٠٢.
خالد بن يزيد بن مزيد الشيباني : ٥٣٩
، ٥٩٠.
أبو خبرة : ٤٠١.
خراسان بن عالج بن سام بن نوح
الصفحه ٧٣٨ : ) : ٣٧٣.
خالد (سويقه) : ٣٠٦.
خان بني زياد : ٣٠٧.
خان ولدان بن سنى : ٣٠٨.
خانفو : ٦٨.
خبر : ٤١٠
الصفحه ٢٢ :
حرب جوذرز وبيران
قال ابن الفقيه
: «وقرأت في كتاب حرب جوذرز وبيران ....» (١٥٤ ب).
لا يمكننا
الصفحه ٥٤٩ :
وفي أخبار
فريدون على رواية الفرس : لما أقبل بالبيوراسف من المغرب نحو المشرق ليسجنه [بدنباوند]
مرّ
الصفحه ١٧ :
الدولة ، لأنه التمس كتابا في وصف بغداد وإحصاء ما فيها من الحمامات وأنها
كانت عشرة آلاف ، ذكر في
الصفحه ٢٠٥ : النبوّة بالجنون ، فصلبهم الله
بالكوفة ، فمن يعيّر به أهل البصرة من المدّعين للعقول والشرف والروايات للحديث
الصفحه ١٦ : أن يذكر ذلك. (٤ أ) و (٤ ب) ويمكن مقارنته بالمطبوع من
فتوح البلدان ص ٢٩٦ ، نجد ما يلي :
ابن
الصفحه ٤٤ : الذال ، فهو يكتب بغداد بالذال فيقول بغداد. ويرى مينورسكي أن
تلك كانت طريقة سائدة في الكتابة العربية
الصفحه ٢٦٦ :
أمر بإخراج النبط فقد ذلك اللون فسأل عنه فقيل إن طباخه نبطي. فلهى عنه مدة
ثم قال : اشتروا لي غلاما
الصفحه ٤٩٩ : تحمله على
عجل. فلما ورد كتابه على السلطان بانتقاض أهل البلد من ذاك وفي الكتاب أيضا أنه لا
يستوي حمله
الصفحه ٥٢٢ : ودهاليزه وشرفات سوره. وهذا
أعجب وأعظم من أن يكون من حجارة شتى لأنه عظيم جدا كبير المجالس والخزائن والغرف
الصفحه ٩ : الديلمي (٤٤٥
ـ ٥٠٩ ه) مصنف كتاب تاريخ همذان بلده لمناسبة حديثه عن والد ابن الفقيه وهي :
«قال شيرويه
الصفحه ٦١١ :
لأموره وجعلهم موضع سرّه واتخذ منهم الكتّاب والوزراء والأصحاب والندماء
فصاروا به أسعد من يبذل في
الصفحه ٤٣٦ : وبخل وحرص وشجاعة.
وقال بقراط في
كتاب الأهوية والأبدان : إنّ ما كان من الأمصار مقابل شرق الشمس. فرياحه
الصفحه ٣٢٢ : : إن طبّاخا [٤٩ ب] لنا أتى بقمامة فرماها إزاء باب دار
منزلنا ببغداد فجلست لتأديبه قبالتها ودعوت