الصفحه ٢٥١ :
فقال علي بن
هشام : يا أمير المؤمنين! إن أحمد بن يوسف عدد عيوب البصرة ومثالبهم وترك ما على
أهل الكوفة
الصفحه ٤١٧ : البلدان
شاهفرند وكذلك في تاريخ قم ٩١ الذي نقل هذه الواقعة عن ابن الفقيه. إلّا ان أصل
مخطوط البلدان نصّ على
الصفحه ٤٤٤ :
وَتَتَّخِذُونَ
مَصانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ)». فقال : ما دعاك إلى هذا؟ قال : آية من كتاب عرضت
الصفحه ٥٦٤ : لم ير أن يقتلهم ، فشاور فيهم فقيل
: غرّبهم. فقال : انظروا موضعا أحبسهم فيه. فطلبوا ونقبوا البلاد
الصفحه ٦٢٥ : في الحائط فيه خطوط
(١) كأنها عربية وليست عربية. ـ وكان اللوح من حجر ـ فتأمله طويلا ثم قال :
والله إني
الصفحه ٦٣٤ : خرداذبه.
(٢) في الأصل :
الجقر. وارتأينا ذلك معتمدين على كتاب الكاشغري (ديوان لغات الترك الذي قال ضمن
الصفحه ٦٦٨ : آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ
الْأَصْنَام ... وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ)
٣٥
الصفحه ١٣٦ : عليهم فاجتمع
عظماؤهم وأحبارهم وكتبوا إليه : بسم الله ذي الطول والمنّ ، من البرجمانيّين
الفقيرين إلى الله
الصفحه ٣٥٧ : أسلحتكم وأمتعتكم
فقد نجوتم من البلاد إن شاء الله. ثم أنشأ يحدثنا عنها فقال : يا لها قرية ما يجمع
الله فيها
الصفحه ٥٨١ : ،
ويقال آذرباذ بن بيوراسف ، وافتتحها المغيرة بن شعبة في سنة ٢٢ عنوة ، ووضع عليها
الخراج.
وأخبرني واقد
أن
الصفحه ٥٥ : بقية القول
في العراق والبصرة وأخبار دار فتحها والوقت الذي بنيت فيه ، وما فيها من العجائب ،
والقول في
الصفحه ٢٨٨ : فعرّفه الخبر وقال له ما عندك في هذا؟
فقال : قد كنت أشرت على أمير المؤمنين أن لا تعرض لشيء من نقضه فلم
الصفحه ٣٣٥ : أمر المسودة لم ينه يزيد خبره إلى مروان ، لأنه كان
يحب أن يقتل نصر. ونسي يزيد أن غلبة أبي مسلم على
الصفحه ٥٠٥ : .
فقال أنوشروان
: لا يمكنني أن أنقل نار آذرجشنسف والبركة إلى سبلان فأجمعهنّ ثلاثتهن. فإذا فاتني
هذا فإني
الصفحه ٢٢٤ :
يلتدمن مهتكات الجيوب. فسمعت علي بن الحسين يقول بصوت صبي وقد نهكته العلة : ألا
إنّ هؤلاء قتلونا.
ورأيت