الصفحه ٩٠ : العزّاف لعزف الجنّ
بها والحنّان لأنه يسمع الحنين بها ، وأبرق النّعّار لطيّء وغسّان ، وأبرق
الرّوحان
الصفحه ٩٨ : إليهما ، قيل إنهما من بناء الجن.
وبار : كانت
أكثر الأرضين خيرا وأخصبها ضياعا وأكثرها شجرا ومياها وثمرا
الصفحه ١٤٢ : ؟ قال : أولئك مردة الجنّ الذين حبسهم سليمان بن داود (عليه
السلام) في البحار.
[بيرة : جزيرة
فيها اثنتا
الصفحه ١٤٤ : . قال : جنّة بين حماة
وكنّة تحسدانها ، ودجلة والزاب يتباريان عليها. قال : فأخبرني عن الكوفة قال :
سفلت
الصفحه ١٤٥ : ، وينفخ في الصور
يوم القيامة بها ، ويحشر الله عزّ وجلّ الخلائق إليها ، وتزفّ الجنّة عند بيت
المقدس ، وباب
الصفحه ١٥٠ :
أنت قوّيتني على بناء هذا المسجد ، وأعنتني عليه ، وسخّرت لي الجنّ والشياطين
والريح والطير ، اللهمّ
الصفحه ١٥٩ : الجنّة : حمص ، ودمشق ، وبيت جبرين ، وضفار اليمن ، وأجناد
الشام أربعة : حمص ، ودمشق ، وفلسطين ، والأردنّ
الصفحه ١٦٦ : هذا بنته الشياطين لسليمان ، قال : أنتم إذا جلّ في صدوركم البنيان أضفتموه
إلى الجنّ والشياطين ، هذا قبل
الصفحه ١٦٧ :
بالموصل حولا وجد في قوّته فضلا ، ومن أطال الصوم بالمصّيصة خيف عليه الجنون ، ومن
قدم من شقّ العراق إلى بلاد
الصفحه ١٧٠ : جنين
ولا لمت قيسا
في قتيبة بعدها
وفخرا به إنّ
الحديث فنون
وأنشد
الصفحه ١٧٧ : والجنان ، والثرثار
يخرج من سنجار ويصبّ في الفرات ، ويحمل عليه السفن ، وكان ملك الحضر السّاطرون ثم
الضّيزن
الصفحه ١٩١ : خالد بن
معدان : ليس في الجنّة كلب إلّا كلب أصحاب الكهف ، وحمار بلعم ، واسم كلب أصحاب
الكهف دين ، وقال
الصفحه ١٩٣ : الشمس.
روي عن ابن
عباس رضي الله عنه أنه قال : حلية بيت المقدس أهبطت من الجنة فأصابتها الروم
فانطلقت
الصفحه ٢٠٣ : دراهم.
وقال الأحنف بن
قيس : نزل أهل الكوفة في منازل كسرى بن هرمز بين الجنان الملتفّة والمياه الغزيرة
الصفحه ٢٠٩ : : لو كنت بوّابا على باب جنّة لقلت لهمدان ادخلي بسلام (١)
فقال أبو بكر :
فهل فيمن سمّيت أحد إلّا قاتل