الصفحه ١٩ : أنه كان لديه نسخة من كتاب (فردوس الحكمة).
نشير أخيرا إلى
أن المؤرخ والجغرافي اليعقوبي الذي ألّف
الصفحه ٣٠ : الذي حكم بين (٢٨٧ ـ ٢٩٥ ه ـ) (٥) قد أتاحت له معرفة الكثير مما يتعلق بالبلاد الخراسانية
وما وراء النهر
الصفحه ١٣٤ : عبد الرحمن بن الحكم بن هشام بن عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن
مروان بن الحكم بن أميّة ما
الصفحه ١٤٥ : الجبال والطير يسبّحن ببيت المقدس ، ووهب الله عزّ وجلّ له سليمان
بها ، وغفر لسليمان ذنبه ، وفهّمه الحكمة
الصفحه ٢٦٦ : : فكان يأتي في كل يوم بقدره ومغرفته
فيطبخ ذلك اللون ثم ينصرف.
قال وكتب إلى
الحكم بن ثوابة عامله على
الصفحه ٣٠١ : سنة ست وخمسين
ومائة. وتولى البصرة بعد ذلك.
وفي طرف باب
الأنبار ، منارة الحكم. وهو الحكم بن ميمون
الصفحه ٣١٧ : يقومان في عيار ، ولا يتوافيان على مقدار. فإذا
فعلنا ذلك كان حكم ما لم نذكره من سائر البلدان كالري وإصبهان
الصفحه ٥٠٣ :
كفاك أنّي
تائب واعظ
في الحجر
الصلد عن الزّور
خذ هذه الحكمة
عن
الصفحه ٧٢٠ : عبد الرحمن بن الحكم بن هشام
بن عبد الرحمن بن معاوية : ١٣٤.
محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن
بن علي
الصفحه ٤١ : وأخبار الأولين. وذلك
علم المعنيين. ووقفك على الطريقين ، وأرشدك إلى الأمرين جميعا : حكمة بالغة وموعظة
الصفحه ٨٥ : تهامة.
شعر : جبل
بالحمى ، ويوم شعر بين بني عامر وغطفان عطش يومئذ غلام شاب يقال له الحكم بن
الطفيل فخشي
الصفحه ٩١ : أهل اليمن أرق قلوبا منكم وهم أوّل من جاءنا
بالمصافحة. وقال : «الإيمان يمان والحكمة يمانية والإسلام
الصفحه ١٢٥ :
أقطار الأرض ، ويسكنها من الناس ما لا يحصى عددهم ، ويختلط الرياح الطيّبة
بهوائها ، ويثبت حكمة
الصفحه ١٣٧ : ، وزيّنكم بالحكمة ، وصرف قلوبكم عن الشهوات ، فسلوني
حكمكم من زهرة الدنيا. قالوا : لا حاجة لنا في شيء من ذلك
الصفحه ١٤٨ : الكتاب والحكم
والنبوّة ، ثم أنا معك حتى أردّك إلى هذا المكان ، فأجعله بيتا تعبدني فيه
وذرّيّتك ، فيقال