الصفحه ١١٦ : وسمّى الله جلّ وعزّ ملكها العزيز فقال : (قالَتِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ) وقال : (يا أَيُّهَا
الْعَزِيزُ
الصفحه ٢٤٠ : أمير
المؤمنين عليه السلام لما دخل البصرة صعد المنبر وخطب وقال في خطبته : يا أهل
البصرة! إن الله لم يقسم
الصفحه ٤٧٧ :
البلدان يوما
فما همذان
عندي بالخيار
ثم التفت إلى
ابن أبي سرح وقال : يا أبا عبد
الصفحه ١٠٢ : إليّ من مقالتك مع خلاف أهل البلد عليك. وقال عبد الله بن إدريس : مررت
بابن أبي مالك فناديته فقال : ما
الصفحه ٩٤ : هارون (١) عن حميد الطويل عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله (صلى
الله عليه وسلم) : قال لي جبرئيل : يا
الصفحه ٢٤٤ : مالك بن مسمع. فقال له الأحنف : يا مالك أحلف في الإسلام؟
فقال مالك : أدعوة في الإسلام وقد قال الله
الصفحه ٢٥٨ : البيوتات
الشريفة ما لا يحدّ ولا يوصف. فمنهم بيت النعمان بن مقرن صاحب رسول الله (صلى الله
عليه وسلم). وقال
الصفحه ١٧٩ : ء مدينته ببغداذ ، ورتّب فيها جندا من أهل خراسان.
قال الكنانيّ
في قول الله عزّ وجلّ (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
الصفحه ١٥٧ : بن أبي طالب (رضي الله عنه) أقرّه رسول الله (صلى
الله عليه وسلم) وردم سائر أبواب أصحابه فقال : إن رجلا
الصفحه ٢٧٦ :
في مدينتنا ، اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا. قالوا : يا رسول
الله. وفي () (١) قال
الصفحه ٣٥٦ : قال : كنت مع جرير بن عبد الله على قنطرة قطربل فقال : ما يدعى هذا النهر؟
قلت : دجلة. قال : هذا؟ قلت
الصفحه ٣٣٦ : طويلا يفتح الفتوح
ويقارع [٥٧ أ] الأعداء.
ويروى أن
المهدي سأل المنصور فقال : كيف كان يا أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧٠ : عليه السلام فقالوا : يا أمير المؤمنين! إنا نسكن بأرض
السواد فنصيب من مرافقها. فقال لهم علي رضي الله عنه
الصفحه ١٤٧ : بيت المقدس يسأل الله عزّ وجلّ فيها حاجة لا يسأله غيرها إلّا أعطاه الله
إيّاها وقالت ميمونة مولاة رسول
الصفحه ٤٤٩ : عينا. وعرف معاوية ذلك فقال : الله أصدق من معاوية.
وقال محمد بن
عيينة المهلبي : البئر التي بالماوية هي