الصفحه ٢٣٥ : ، فلمّا نظروا إليها أقبل مسلمة على وفد أهل مكة فقال : يا
أهل مكّة هل فيكم مثلها؟ قالوا : لا ، إلّا أن فينا
الصفحه ٥٤٢ :
أهلا بأهل
وجيرانا بجيران
حتّى تركت
لذيذ العيش في بلدي
فناء داري عن
أهلي
الصفحه ٦٠٦ : بها.
وقد جهد الطاعن
على أهل خراسان أن يدعي عليهم البخل ودقة النظر ويشنع بمثل قول ثمامة (٣) : إن
الصفحه ٣١٢ : أساطين.
وقدم عبد الله
بن صالح بن علي بغداد فرأى كثرة الناس بها فقال : ما مررت بطريق من طرق هذه
الصفحه ٢٠٩ : العبّاس من قول أبي بكر.
فقال ابن عيّاش
: والذي سار تحت لوائه أهل الكوفة والبصرة وجماعة أهل العراق
الصفحه ٢٥٢ : وعندكم مماتي. وكان
يقول : اختار الله لنبيه مكة ، فاختار رسول الله عليه السلام لهجرته المدينة (٣). وكان
الصفحه ٢٣٩ : وتأخير السحور. وفتن أهل الشام بخصلتين : طاعة [١٠ أ] الظلمة
، وأخذ الجوائز ، وفتن أهل مكة بخصلتين : تزويج
الصفحه ٢٣٢ : أبي بكرة ،
وحمام منجاب ينسب إلى منجاب بن راشد الضبي. وقال الشاعر :
يا ربّ قائلة
يوما وقد لغبت
الصفحه ٥٧ : منه ، فظفرت بها. وكان
موسى مغرما بالشعر يستخلص أهله فما تركت بيتا نادرا ، ولا شعرا فاخرا ، ولا نسيبا
الصفحه ١٥٨ : أشرافها إليه
وكان فيهم يزيد بن سمعان وخالد بن عبد الله القسريّ ، فقال خالد لهم : دعوني
والكلام ، قالوا
الصفحه ٢٤٢ : شهدت على زور وباطل ، وذلك عند الجواب حين قالت عائشة رضي الله
عنها ـ وقد سمعت نباح كلاب الحوأب : أي مكان
الصفحه ٢٨٣ : وطيبها ، وهي كلها طيبة والاختيار إليك فيها.
فقال له
المنصور : دع اختياري وأخبرني عما عندك في مكان منها
الصفحه ١١٩ : نافض تركته من ساعته ، وربّما دخل اللحم في خلال
أسنانه فيفتح فاه ، وله صديق من الطير يشبّه بالطيطوى
الصفحه ٥٦٠ : . فقال له بل
أتلفتها وأنت أبو هالك (٢).
وقد روت
الحشوية في فضائلها أخبارا كثيرة لا يصححها الثقات
الصفحه ٢٢٥ :
الرحيل إلى المدينة وكانت بالكوفة. فقالت لها أهل الكوفة : يا بنت رسول
الله ، أحسن الله صحابتك