الصفحه ٢٥٨ : البيوتات
الشريفة ما لا يحدّ ولا يوصف. فمنهم بيت النعمان بن مقرن صاحب رسول الله (صلى الله
عليه وسلم). وقال
الصفحه ٢٦٩ : بشتمهم
من الله أجرا
مثل أجر المرابط
ذكر النبط وما جاء فيهم (١)
قال رسول الله
الصفحه ٤٠٣ : محمد بن أبان
عن داود بن المخير عن الصلت [٨٩ أ] بن دينار عن عبد الله بن أبي مليكة قال : قال
رسول الله
الصفحه ٦٠٨ : : لتجشّمت الوصول إليك رغبة في
لقائك. وخبر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من الأمر يكون فيما بعد إنّما هو عن
الصفحه ٥ : أهل عصره فحذف منه أشياء وجعله أشلاء. فأحضره
وقال له : يا هذا! إنّ المصنّف كالمصوّر. وقد صورت في تصنيفي
الصفحه ٥٨ :
يا شعبيّ أدب وافر وعقل نافر. قال : صدقت أيّها الأمير. العقل سجيّة والأدب
تكلّف. ولو لا أنتم
الصفحه ٨٣ :
إذا ضاقت
بمنزله النعيم
العشيرة : من
أودية العقيق. قال عروة بن أذينة :
يا ذا
العشيرة
الصفحه ٨٨ : :
ألا يا لقومي
للحديد المصرّم
وللحلم بعد
الزلة المتوهّم
وللمرء يعتاد
الصبابة
الصفحه ٩٥ : فلحقنا أعرابيّ على ناقة له صغيرة قد أكل الجرب جنبها ومعنا إبل لم
ير الناس مثلها فقلنا : يا أعرابيّ أتبيع
الصفحه ٩٩ : :
يا ساحرا
أورطني حبّه
وعشقه في شرّ
إيراط
قلت : قبحك
الله واعظا وترّحك
الصفحه ١٠٣ : ؟ يا ابن إدريس هذا كلام العرب.
وقال خلف بن
تميم : عدنا مريضا فقال رجل ممن كان في البيت :
ناد
الصفحه ١١٥ : تحرث.
وروي عن الضحّاك بن مزاحم عن ابن مسعود مرفوعا قال : ينادي يوم القيامة مناد من
السماء يا أهل مصر
الصفحه ١٣٧ :
أملك لنفسي ضرّا ولا نفعا ، ثم قال : يا معشر البرجمانيّين إن الله قد خصّكم
بالعلم ، وحلّاكم بالزهادة
الصفحه ١٣٩ : المؤمنين صلاحا يبلغ به شرف الدنيا والآخرة ، أخبرك يا أمير
المؤمنين أني تجهّزت لأربعة أشهر ، وسرت في مفازة
الصفحه ١٤١ : من صفر ، فطار في الهواء وهو يقول : يا نبيّ الله لا
أعود ، ثم غاصوا ثانية وثالثة فأخرجوا عدّة من أولئك