الصفحه ٤٩٥ : الأبرار من أوليائنا.
صحبك الله يا
حليف حيثما توجهت.
وقال ابن عياش
: كانت الفرس تقسّط على آذربيجان
الصفحه ٥٠١ :
يا طول ليلي
بنهاوند
مفكرا في
البثّ والوجد
فمرة آخذ في
منية
الصفحه ٥٠٧ : بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدىً. فَلَمَّا أَتاها نُودِيَ يا
مُوسى ، إِنِّي أَنَا رَبُّكَ
الصفحه ٥٢٣ :
سهام الشصائب
مجامع أذنيها
وأسفل ظلفها
فلا عذر إن
خالفت يا ابن الأشاهب
الصفحه ٥٤٤ : يديه ، فأخذه ونظر إليه ونشره وقال : هذا
محكم العمل. فقال أبو إسماعيل أنا نسجته يا سيدي بيدي. فقال له
الصفحه ٥٤٧ :
فجزع فدفر
واف الأحرم (؟)
ما لي وللريّ
وأكنافها
يا قوم بين
الترك والديلم
الصفحه ٥٧١ : ، طبرستان والرويان ودنباوند وسماه محمدا وجعل له
مرتبة الاصفهبذ. فلم يزل واليا عليها حتى توفي
الصفحه ٥٨٤ : ، فأمر أن ينصب له على الفند سرير من ذهب ، ثم رقي إليه فحمد
الله وأثنى عليه وقال : يا ربّ الأرباب ألهمتني
الصفحه ٥٨٨ : يا لك من قبر
فهذا الذي
بالصين عمّت فتوحه
وهذا الذي
يسقى به سبل القطر
الصفحه ٥٩٣ : اجتمع إليه خلق كثير ، فقالوا له : يا أيّها الملك
المظفّر إن خلف هذا الجبل أمما لا يحصيهم إلّا الله جلّ
الصفحه ٦٢٢ :
ويملك بعدهم
ملك كريم
نبيّ لا
يرخّص في الحرام
محمد اسمه يا
ليت يومي
الصفحه ٦٢٥ :
وسأل المأمون
رجلا عن سمرقند فقال : يا أمير المؤمنين ، كأن مدينتها دارة القمر ، وكأن نهرها
المجرة
الصفحه ٦٤٢ : . فاصرف عنا شرها بحولك وقوتك يا ذا الحول والقوة.
قال : فأكثرت [الدعاء](٢) ووجهي في التراب رغبة ورهبة إلى
الصفحه ٦٦٥ : : ٣
(يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ
خَبَالًا
الصفحه ٦٦٩ : مِّنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ
أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى فَلَمَّا أَتَاهَا نُودِيَ يَا مُوسَىٰ
إِنِّي أَنَا