الصفحه ٤٥٠ : تقتلني يا نبي الله؟ قال : لضحكك والناس مشرفون على الموت. فقال : إنما أضحك
لعطشهم وهم على لجة بحر. قال
الصفحه ٤٥٢ : صاحبه
وليس يسري
إذا ما كان يقظانا
نغرس يا أخا
تميم ما ترى. فإن عشنا أكلنا من
الصفحه ٤٥٤ :
حتى يرى من
قبره محشورا
إمّا قرير
العين أو مثبورا
وعلى آخر :
يا من
الصفحه ٤٥٦ : ودورها
وحدائقها وأسواقها. فدنوت من بعض البوابين وسألته عنها ومذ كم بنيت فقال : يا هذا!
ما نعرف هذه
الصفحه ٤٦٤ :
سقيا لظلّك
يا أروند من جبل
وإن رميناك
بالهجران والملل
هل
الصفحه ٤٦٨ : :
غضبى فلا
والله يا أهلها
لا أشرب
البارد أو ترضى
وسمى الله عزّ
وجلّ أصل الما
الصفحه ٤٧٤ : نضارة
وجلين درّا
في الغصون منضّدا
وقال أيضا [١١٧
أ] :
يا للّيالي
ترميني
الصفحه ٤٧٥ :
يا أيها
المغتدي نحو الجبال له
فيما هناك
لبانات وأوطار
اقر
الصفحه ٤٧٦ : المجحفة.
فوجوهكم يا أهل
همذان متشققة ، وأنوفكم سائلة ، وأطرافكم خضرة ، وثيابكم متّسخة وروائحكم قذرة
الصفحه ٤٧٧ :
البلدان يوما
فما همذان
عندي بالخيار
ثم التفت إلى
ابن أبي سرح وقال : يا أبا عبد
الصفحه ٤٨١ : الغني
فمحصور يكابدها
طول الشتاء
مع اليربوع في نفق
يقول أطبق
وأسبل يا غلام
الصفحه ٤٨٢ : كان فينا ـ يا أبا علي أكرمك
الله ـ وفي هوائنا وأرضنا وبلدنا وصقعنا.
فليس فينا جفاء
النبط وعجر فيه
الصفحه ٤٨٦ : عسل
بماء قنان
قال : فلما بلغ
ابن أبي سرح هذا المكان قال له صاحب المنزل : يا أبا عبد الله
الصفحه ٤٨٩ :
ونور الخزامى
في ألاء وعرفج [١٢١ ب]
أحبّ إلينا
يا حميد بن مالك
من الورد
الصفحه ٤٩٣ : رأيت أحدا أنس إلى أوليائه
ومحبيه وشيعته منه. فضاحكني سرورا منه بي. ثم قال : ما جاء بك يا حليف؟ قلت