الصفحه ٣٣٨ : :
يا دار أقوت
وخفّ عامرها
أيّام
تصطادنا جآذرها
أيام نحن
بجيرة خلط
الصفحه ٣٥٨ : ، وآخر يقابله من موضع الدعالجة والباقي صحراء ـ وهناك راهب
في صومعة. فدنوت منه وحادثته ساعة ثم قلت له : يا
الصفحه ٣٥٩ : مؤذنا.
وقال بشر :
ودعت عيسى بن يونس فقال لي : يا بشر! إلى أين تنتقل ، إلى تلك القرية السوء؟
وقال
الصفحه ٣٦١ : يا
صاح بالزهرة
فعجبي بسيري
إلى بلدتي
كعجب الطفيلي
بالسفرة
ولو
الصفحه ٣٦٢ :
وقال آخر :
زعم الناس أن
ليلك يا بغداد
ليل يطيب فيه
النسيم
ولعمري ما
الصفحه ٣٦٥ : : يا أمير المؤمنين! إن عمك
المأمون قد كان أمر بمثل ما أمرت فقيل له ان الله جلّ وعز إنما جعل هذه الصخور
الصفحه ٣٦٩ : عدة ألحان
صاغها المغنّون:
يا راكب
العيس لا تعجل بنا وقف
نحيّ دارا
لسعدى ثم
الصفحه ٣٧٠ :
أشكوا إلى
الله يا سعدى جوى كبد
حرّى عليك
متى ما تذكري تجف
أهيم وجدا
بسعدى وهي
الصفحه ٣٨٨ : ذكرنا حتى قدم الحجاج بن يوسف واليا على العراق ،
وكان كاتبه القادم معه والمتولي لأمره ، صالح بن عبد
الصفحه ٣٩٦ :
أدخله المعلم إلى سابور وعرّفه أمره وأنه قد بلغ النهاية في الكتابة. فضحك شابور
وقال له : يا بيل! تعلمت
الصفحه ٤٠٨ : قرب
فبالله يا
ريح الجنوب تحمّلي
إلى أرض
بغداد سلام فتى صبّ
وإذا
الصفحه ٤٢٦ : ء منهمر
طيف سرى وهنا
لريّا فظهر
يا حبّذا
الطارق في وجه السحر
في الليل
الصفحه ٤٣٨ :
وكان على رجل
من ثقيف دين فطولب به. فقال له الحسن البصري : بع أرضك واقض دينك وأربح نفسك. فقال
: يا
الصفحه ٤٤٥ : على دار
لظمياء باللوى
ودار لليلى
إنّهنّ قفار
فقلت لها يا
دار غيّرك البلى
الصفحه ٤٤٦ : والمدينة فقال (١) :
يا من يأمّ
إلى بغداد مجتهدا
أرح مطيّك
بين الحبس والحان