الصفحه ٢١٤ : أبي طالب. وعن الضحاك انظر الطبري ٥ : ١٣٥ والغارات للثقفي ٢ : ٤٢١.
أما شريح فقد كان قاضيا للإمام علي ثم
الصفحه ٢٢٣ : يدعوني إلى أمر فأجيبهم
إلّا اختلفوا (١).
__________________
(١) في الغارات
للثقفي ١ : ٦٨ مع اختلاف
الصفحه ٢٥٢ :
__________________
(١) الخطبة كاملة في
: الغارات ٢ : ٤٧٦ ، ٤٨٣.
(٢) سقط هنا شيء من
الكلام ، لعله (الناس).
(٣) في الأصل
الصفحه ٢٨٠ : صبحا فتغير عليهم وهم غارون.
فخرج من أليس
إلى [٢٩ ب] الخنافس ثم عرّج حتى رجع إلى الأنبار. فلما أحسّه
الصفحه ٣٨٠ : مما ينال البلدان من غارات الأعداء وبوائق المخالفين. مع ما خصت به من الرافدين
دجلة والفرات. إذ هما
الصفحه ٤٣٦ : ،
__________________
(١) الكبس : الغار في
أصل الجبل (المنجد).
الصفحه ٥٠٠ : دفعتين فيفور الماء بدويّ شديد. فإذا سقى ما يريد وبلغ منه حاجته ، تراجع إلى
الثقب وغار فمه إلى وقت الحاجة
الصفحه ٥٣٤ : ، تراجع إلى البئر وغار فيها حتى يحتاجوا
إليه فيخرج.
ثم اتخذ
بأصبهان طلسما للهوام فقلّت.
واتخذ بروذدشت
الصفحه ٥٦٧ : الجبل إلى جوف البحر من آجر وجص. وكان كسرى أنوشروان
بناه ليحول بين الترك وبين الغارة على طبرستان.
وفي
الصفحه ٦٢٠ : إلى بلاد الإسلام للغارة عليهم. فعلّق الفضل بن يحيى بن خالد هناك
بابا.
ومن بلخ إلى
طخارستان العليا
الصفحه ٦٢٣ : في أرضه الغارة ، وطلب الملك حتى ظفر [به](١) فقتله وغنم من أرضه غنائم لم يغنم مثلها أحد ممن كان
قبله
الصفحه ٦٤٥ :
ومن مدنهم
مدينة يقال لها جريسم (١) أكثر غارة أهلها على المدينة التي يقال لها سور ، وإذا
أسروا من