الصفحه ٤٣٤ :
القطب في مدينة الرقة خمسة وثلاثين جزءا وثلثا. وارتفاع القطب في مدينة
التدمر ، أربعة وثلاثين
الصفحه ٤٥٩ : عليه السلام.
وهمذان وإصبهان أخوان ، بنى أحدهما إصبهان والآخر همذان. فسميت كل مدينة منهما
باسم بانيها
الصفحه ٤٩٣ : أهلها إلّا القليل.
أما إنك
ستجاوزها إلى بلد تقطع دونه آكاما وأودية حتى تبلغ مدينة يقال لها حلوان
الصفحه ٤٩٤ : على مدينة يقال لها الري. إذا ذكرت القرى فنسيها الله
ولا ذكرها. فإن بها مصارع الأخيار. والله لأهلها
الصفحه ٤٩٦ : . فبنيا مدينة سيسر وحصّناها
وأسكناها الناس. ثم ضمّ السلطان إليه رستاقا من الدينور يقال له ما ينمرج ورستاقا
الصفحه ٥١٥ :
وذكر بعضهم (١) أن جماعة من أهل المعرفة بالنخل أحصوا أصناف نخل البصرة
دون نخل المدينة ودون نخل
الصفحه ٥١٧ : ، وغمدان ، وبرهوت ، وبلهوت ، ومدينة الحضر ، وأبنية تدمر ،
وعجائب فامية ، والفرس الذي في أقصى المغرب ، وما
الصفحه ٥٢٤ :
الحبشة ، والمدينة ، الجوع. والبصرة ، الغرق. والكوفة ، الترك. والجبال ، الصواعق.
وخراسان بأنواع العذاب
الصفحه ٥٢٧ : إنها من بناء نوح
عليه السلام ، وإنما اسمها نوح أوند ، فخففت ، وقيل نهاوند. وهي أعتق مدينة في
الجبل
الصفحه ٥٣٠ : لا ينزلون منزلا ولا يدخلون مدينة إلّا وزنوا ماءها وترابها. فما زالوا حتى
دخلوا أرض إصبهان ، فنزلوا
الصفحه ٥٣٥ :
: الهرب ثم الهرب من بين يهودي ومجوسي وآكل ربى.
وأنشد لمنصور
بن باذان :
فما أنا من
مدينة أهل جيّ
الصفحه ٥٣٨ : بيت يعرفون بآل الحريش لهم رفضة وأبنية
حسنة. وكان نزولهم الري بعد بناء المدينة المحدثة.
قال : وكانت
الصفحه ٥٨٨ : مسالك على كل مسلك مدينة. ورتّب فيها قوم من المقاتلة من
الفرس يقال لهم الانشاستكين.
وكان على
أرمينية
الصفحه ٦١١ : أربعون (٤) فرسخا. ومن سرخس إلى مرو مدينة خراسان ثلاثون (٥) فرسخا وتسمى مرو الشاهجان. قال
الصفحه ٦١٥ :
إبراهيم. أتعرف من بنى هذه المدينة؟ قلت : لا أدري يا أبا عبد الرحمن. قال
: فمدينة مثل هذه لا يعرف