الصفحه ١٦١ : حصون ومسالح للروم.
وقالوا : حمص
من بناء اليونانيّين ، وزيتون فلسطين من غرسهم ، ومدينة حمص افتتحها
الصفحه ١٦٣ : مثلها ، وأقطع أهل طرسوس الخطط في شهر ربيع
الآخر سنة ١٧٣ ، ولمّا كانت سنة ١٨٠ أمر الرشيد ببناء مدينة عين
الصفحه ٢٢٦ :
، فصارت عشرية أيضا.
وكان مجرى عيون
الطف وأرضها مجرى أعراض المدينة وقرى نجد. وكانت صدقتها على عمال
الصفحه ٢٢٨ :
التأمنا فبلغنا ستمائة رجل وست نسوة إحداهن أختي. فقلنا ألا نسير إلى الأبلة فإنها
مدينة حصينة ، فسرنا إليها
الصفحه ٢٦١ : والهند بخراسان وسجستان ، وولي الحجاز مكة والمدينة ،
وحج بالناس في حصار ابن الزبير سنة اثنين وسبعين. وقتل
الصفحه ٢٦٦ : : فكنا نرى أنه مسجد واسط.
وكان بعضهم
يقول : كان الحجاج أحمق ، بنى مدينة في بادية النبط وحماهم دخولها
الصفحه ٢٨٥ : الدير راهب عالم فقال لي : كم يذهب هذا الملك ويجيء؟
قلت : يريد أن يبني مدينة. قال : فما اسمه؟ قلت : عبد
الصفحه ٢٩٢ : حاضرتها.
وحدث أحمد بن
حميد بن جبلة (١) قال : حدثني أبي عن جدي جبلة ، قال : كانت مدينة أبي
جعفر قبل
الصفحه ٢٩٥ : الدولة آثار وأخبار ، وله في المدينة أيضا درب ينسب إليه.
ثم مربعة أبي
العباس الفضل بن سليمان الطوسي
الصفحه ٣١٤ : والشامات
وغيرها [٤٥ ب]. فلم أر مدينة قط أرفع سمكا ، ولا أجود استدارة ، ولا أحكم سورا
وفصيلا من مدينة
الصفحه ٣٥٦ : قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول : تبنى
مدينة بين دجلة والدجيل وقطربل والصراة تجبى إليها
الصفحه ٣٥٨ : بني أمية دفعوا الملك إلى رجل من بني العباس فيملكه عدة سنين ثم يهلك
، ويقوم آخر مكانه فيبني هاهنا مدينة
الصفحه ٣٩٩ : ء.
والأهواز
افتتحها أبو موسى الأشعري في ولاية عمر بن الخطاب رضي [الله] عنهما. وآخر مدينة
افتتحت من الأهواز
الصفحه ٤٠٠ :
[٨٨ أ] مرفقه على ركبته اليمنى ، فكتب إلى عمر يعلمه فتح المدينة ويقصّ
عليه خبر دانيال عليه السلام
الصفحه ٤١٣ : إلى
مدينة السيرجان ، مدينة كرمان ، أربعة وستون فرسخا.
__________________
(١) في الأصل :
فلافسة!