الصفحه ٦٢٣ : طريقه على الأهواز حتى دخل في أرض خراسان فانتهى إلى
النهر الأعظم فعبره بالسفن حتى وافى مدينة بخارا فطواها
الصفحه ٦٤٤ : مدنهم أيضا
مدينة يقال لها دي (١) ، لا يقول أهلها بالحرب بل يؤدون الاتاوة إلى كل من
غلبت يده عليهم
الصفحه ٦٤٧ : الحمامة الكبيرة
وأعظم.
ومن مدنهم
مدينة يقال لها سكوب (١) وأهلها يتكلمون بالسريانية ولهم شجاعة وإقدام
الصفحه ٣٥ : . ولها
قلعة في وسطها» (١).
فالمدينة التي
ذكرها السمرقندي تشترك مع (بسكوف) في عدة نقاط منها كثرة
الصفحه ٤٢ :
تسدّ عيونها حولا ثم يفتح السد ويرسل على المدينة فإنها تغرق». نجده لدى ياقوت : «فأجمعوا
على أن مياه
الصفحه ٦٠ : ، ومدينتان في إقليم المشتري ، ومدينتان في إقليم المرّيخ ،
ومدينة في إقليم الشمس ، ومدينتان في إقليم الزّهرة
الصفحه ٨٢ : وعليه سبعون لسانا لا تعرف اللغة اللغة واللسان اللسان
إلّا بترجمان.
والعقيق خارج
المدينة ولمّا رآها
الصفحه ١١١ : الطاعة ، فحمل رأسه إلى مدينة
السلام ، ثم أمر محمّد بن زيد العلويّ بطبرستان بعد أن تمكّن من القلاع والحصون
الصفحه ١١٦ : أمصار : المدينة ،
والبحرين ، والبصرة ، والكوفة ، والجزيرة ، والشام ، ومصر. وقال أبو الخطّاب : لم
يذكر
الصفحه ١١٧ : ء ، فكان أوّل من قبر فيه رجل من المعافر ، يقال له
عامر ، فقيل عمرت.
ومدينة فسطاط :
هي مدينة مصر سمّيت
الصفحه ١٢٨ :
النيل ، وآخر عمل مصر من حدّ النوبة أسوان ، ودمقلة مدينة النوبة وبينهما
مسيرة أربعين ليلة.
ومن
الصفحه ١٣٠ : التورية ودمقلة مدينة النوبة وبها منزل الملك ، وهي على ساحل البحر ،
ولها سبع حيطان وأسفلها بالحجارة ، وطول
الصفحه ١٣٤ : أربعون
مدينة ، ويجاور الأندلس فرنجة وما والاها من بلاد الشرك ، والأندلس مسيرة أكثر من
شهر في شهر ، وهي
الصفحه ١٣٨ :
مدينة غانة مسيرة ثلاثة أشهر مفاوز وقفار ، وبلاد غانة ينبت فيها الذهب نباتا في
الرمل ، كما ينبت الجزر
الصفحه ١٤٢ :
فاستطيروا لأن بتلك المدينة جفّا قد وكلوا بها. قال : فمن أولئك الذين
خرجوا من الحباب ثم يطيرون