الصفحه ٣٥٦ : فسادها ...) ومنها
ما هو موجود لدى ابن الفقيه.
الصفحه ٣٨٥ : ليست كذلك.
نشير إلى وجود بعض الاختلافات في أرقام
كميات المحاصل بين ابن الفقيه وابن خرداذبه لعل سببها
الصفحه ٣٨٨ : الفقيه وابن خرداذبه وما بين عضادتين هو من ابن خرداذبه.
(٢) ياقوت ١ : ٥٩٥ (مادة
عانة) : ألوس.
(٣) يبدو
الصفحه ٣٩٨ : التي في الأطفال ، ابن قتيبة
في عيون الأخبار ١ : ٢٢٠.
(٣) إلى هنا يتوقف
ابن الفقيه عن النقل من حيوان
الصفحه ٤١٧ : البلدان
شاهفرند وكذلك في تاريخ قم ٩١ الذي نقل هذه الواقعة عن ابن الفقيه. إلّا ان أصل
مخطوط البلدان نصّ على
الصفحه ٤٢٣ : .
(٢) ما بين العضادتين
نقلناه عن ياقوت (شبداز) الذي قال إنه نقل هذه المادة عن ابن الفقيه. وهو غير
موجود لا
الصفحه ٤٢٤ : سوف يظهرها يوما ما.
وسمعت بعض
الفقهاء العلماء يقول [٩٧ أ] : لو أن رجلا خرج من فرغانة القصوى وآخر من
الصفحه ٤٣٨ : الفقيه.
(١) هو الإمام جعفر الصادق
(ع). أما عيسى بن بشير فقد روى عنه علي بن حسان الواسطي القصير المعروف
الصفحه ٤٦٨ : من إضافات ابن الفقيه.
(٣) إلى هنا يتوقف عن
الاقتباس من الجاحظ.
(٤) في المختصر :
دارفين.
(٥) في
الصفحه ٤٧٥ : الفقيه (١). وكان يوما شاتيا صادق البرد كثير الثلج. وكان البرد قد
بلغ إلى عبد القاهر. فلما دخل وسلم قال
الصفحه ٥٠٤ : عن ابن الفقيه : في كتاب المجوس. وفي غرر الأمثال ٨٨ أ(الزمزمة
: ترنّم المجوسي عند الأكل وهو تلاوة كتاب
الصفحه ٥٠٧ : الْمُنْشِؤُنَ نَحْنُ
__________________
(١) من هنا يبدأ ابن
الفقيه بالاقتباس ـ باختصار أحيانا ـ من الحيوان
الصفحه ٥١١ : ٥ :
١٠٢ (لمتقاربها جامع ولمختلفها مفرّق) وإلى هنا يتوقف ابن الفقيه عن الاقتباس من
الجاحظ.
الصفحه ٥١٥ : وإذا ثلاثمائة وستون ضربا ....).
وهذه المعلومة ليست في كتاب الحيوان
الذي دأب ابن الفقيه على الاقتباس
الصفحه ٥٢٢ : فاندقت وقيل إنها ماتت ، ولم يذبحها كما قال ابن الفقيه.