الصفحه ٢٨١ : يحمل فيه متاع الشام والرقة وذلك البلد. فنزل
وضرب عسكره على الصراة واختطّ المدينة ووكّل بكل ربع قائدا
الصفحه ٢٨٦ :
أسمع به إلّا منك الساعة ، وقلت إن الراهب قال لك ذلك. فعلمت أن أمر هذه
المدينة سيتم عليّ لصحة ما
الصفحه ٢٨٩ : بناء مدينة السلام ونزوله إياها ونقل الخزائن والدواوين وبيوت
الأموال إليها ، سنة ست وأربعين ومائة. وكان
الصفحه ٢٩١ : باب الشام فبنوها.
قال : وعلى
المدينة ثمانية [أبواب](٢) ، خمسة منها كانت على مدينة في ظهر واسط يقال
الصفحه ٣٣٠ :
والفجور ، تهايجوا من جانبي مدينة السلام قاصدين منزل محمد بن أوس. فلقد
كنت منصرفا في ذلك الوقت من
الصفحه ٣٣٨ : وقتا طالعه القوس وصاحبه المشتري. وذكر بطليموس في برج
المدينة إليه طالع الوقت ، أول البرج الذي فيه القمر
الصفحه ٣٧٨ : وانقطع ملكهم.
وذكر ابن
الكلبي : ان مدينة بابل كانت اثني عشر فرسخا في مثل ذلك. وكان بابها مما يلي
الكوفة
الصفحه ٣٩٤ : ألف مائة
ألف رطل.
مكة والمدينة :
ثلاثمائة ألف دينار وسبعون ألف دينار. ومن التمر الصيحاني ، ألف رطل
الصفحه ٥٣٤ :
أحدهما تحت باب من أبواب المدينة ، والآخر إلى جانب شجرة بينها وبين المدينة فرسخ.
فإذا فتح ذلك الباب وقع
الصفحه ٥٤٤ : أبي عبد الله جعفر بن محمد رضي الله عنه أنه قال : إذا
اتصلت حيطان المدينة بحيطان الدولاب فعندها توقعوا
الصفحه ٥٦٥ : مدينة يقال لها ناتل فإذا جزت ناتل فشالوس وهي ثغر الجبل.
هذه مدن السهل.
فأمّا مدن
الجبل منها فمدينة
الصفحه ٥٧٧ : وهزمه
وأخذه قريبا من خوارزم فقتله وحمل رأسه إلى مدينة السلام وصفت خراسان للصفار.
فلما كان في
سنة خمس
الصفحه ٥٩٧ : هو أم شاب؟ فقلنا شاب.
فعجبوا أيضا فقالوا : أين يكون؟ فقلنا بالعراق في مدينة يقال لها سرّ من رأى
الصفحه ٦١٢ : بنى قهندز مرو وبنى مدينة بابل ومدينة ابرايين ـ وهي بأرض قوم موسى ـ وبنى
مدينة بالهند في رأس جبل يقال
الصفحه ٦٢٢ :
جريب. وفيها مسجد جامع ، وفيها القهندز وفيه مسكن السلطان. وفي هذه المدينة
الداخلة نهر يجري. فأما