الصفحه ٨٢ : بنقلها عن ابن الفقيه.
الصفحه ٨٣ : وأخباره).
(٢) ما بين العضادتين
مواد نص ياقوت على أن ابن الفقيه قد ذكرها في كتابه ـ وياقوت ينقل عن أصل
الصفحه ٨٨ : نعلم إن كانت بقية الكلام المذكور في المعجم بعد هذا تابع لكلام ابن
الفقيه ، أم منقول عن أحد كتب الأصمعي
الصفحه ٩٢ : كان الكلام الذي يليه في المعجم تابع لكلام
ابن الفقيه أم لا ويبدأ بقوله : وقال أبو محمد اليزيدي (وهو
الصفحه ٩٨ : بين عضادتين
نقلناه عن آثار البلاد الذي نص على أنه قد نقله عن ابن الفقيه. انظر ص ٦٣ و ٦٨.
الصفحه ١٤٠ : الفجوات في خبر هذه المدينة اعتمادا عليه إذ ان ياقوت الحموي كان
يعتمد على النسخة الكاملة من كتاب ابن الفقيه
الصفحه ١٥٨ : غير موجود فيه. اللهم ألّا أن
تكون هناك نسخة أوسع من هذا الكتاب نقل عنها ابن الفقيه.
الصفحه ١٦٣ :
: نزلوا بحضرة السودان.
__________________
(١) في معجم البلدان
٣ : ٧٦١ (قال ابن الفقيه : كان تجديد زربي
الصفحه ٢٠٢ : ،
__________________
(١) سماه ابن الفقيه
قبل قليل بالعطاردي ، وهو محمد بن عمير بن عطارد ، أبو عمير التميمي : كان سيد أهل
الكوفة
الصفحه ٢٠٧ :
فقال الحسن بن
زيد : يا أبا بكر لا تغالب أهل الكوفة ولا تفاخرهم ، فإنهم أكثر فقهاء وأشرافا
منكم
الصفحه ٢٥٥ : أكثر القراء بقراءتهم يقرءون. ومنا الفقهاء والعلماء
والأدباء والفصحاء والنجباء والشجعان والفرسان
الصفحه ٢٦٦ : والدنيا.
فكتب إليه
الحكم : أما بعد. فقد أخليت من في عملي من الأنباط إلّا من قرأ منهم القرآن وفقه
في
الصفحه ٢٨٤ :
وواسط والبصرة ، فأحضروا. وأمر باختيار قوم من أهل الفضل والعدالة والفقه والأمانة
والمعرفة بالهندسة
الصفحه ٣١٩ : ومحاربا بمحارب ومضاربا بمضارب ومقاتلا بمقاتل ومفاضلا بمفاضل
وقاضيا بقاض وفقيها بفقيه حتى يؤول الأمر بنا
الصفحه ٣٢٦ : فيها من خير فمشهور وما علن فيها من شر
فمستور. منها الفقهاء والقضاة والأمراء والولاة. عتاد الخلافة ودار