الصفحه ٥٥٩ : موسى
الهادي لما صار إلى الري أتى قزوين وأمر ببناء مدينة إزاءها فهي تعرف بمدينة موسى.
وابتاع أرضا تدعى
الصفحه ٦١٦ : والباميان
إلى ناحية كابل.
ومن مرو طريقان
: أحدهما إلى الشاش ، والآخر إلى بلخ وطخارستان. فمن مرو إلى مدينة
الصفحه ٦٢١ : : كرمينية وطواويس وفربر
ووردانة وبيكند مدينة التجار.
ومن بخارا إلى
كول عشرة فراسخ ومما يلي الجنوب من هذا
الصفحه ١٢٤ : معبد القرشيّ قال : قال لي عمر بن عبد العزيز : أين
تسكن بمصر؟ قلت : الفسطاط. قال : تسكن المدينة الخبيثة
الصفحه ١٢٥ : ،
وبينه وبين ذي القرنين المعمّر صاحب سدّ يأجوج ومأجوج وباني مدينة مرو ومنارة
الإسكندريّة المركّزة على
الصفحه ١٥٢ : من المدينة ، وهو موضع ولد فيه عيسى ، ومسجد إبراهيم
على خمسة عشر ميلا ، وفيه قبر إبراهيم وإسحاق ويعقوب
الصفحه ١٥٧ : المساجد وبناها ، فبنى المسجد الحرام ، ومسجد
المدينة ، ومسجد قبا ، ومسجد دمشق ، وأوّل من حفر المياه في طريق
الصفحه ١٦٥ : دينار ، من الطبريّة إلى اللّجّون عشرون
ميلا ، ثم إلى القلنسوة عشرون ميلا ، ثم إلى الرملة مدينة فلسطين
الصفحه ١٧٧ : صار إلى شهرزور
(١).
وتكريت من كور
الموصل ، وبإزائها في البريّة مدينة الحضر على برّيّة سنجار ، وبينها
الصفحه ١٧٩ :
مُنْزَلاً مُبارَكاً) قال : حرَّان ، وقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : «رفعت
ليلة أسري بي فرأيت مدينة
الصفحه ١٩٤ :
بركة مبلطة بالنحاس يخرج منها ماء المدينة كله. وفي وسطها عمود من حجارة
عليه صورة رجل من حجارة. قال
الصفحه ٢١٨ : سورا.
والمدينة
الهاشميّة التي بناها أبو العبّاس بحيالها وكان نزلها ، ثم اختار نزول الأنبار
فبنى فيها
الصفحه ٢٥٢ : إنه انحدر من المدينة يريد البصرة فنزل ذا قار ثم بعث إلينا فخرجنا
لنصره على الصعب [١٦ ب] والذلول
الصفحه ٢٦٢ :
عبد الملك. ولما فرغ كتب إلى عبد الملك : إني اتخذت مدينة في كرش الأرض بين
الجبل والمصرين وسميتها
الصفحه ٢٦٣ : مدينة واسط في سنة
ثلاث وثمانين أو سنة أربع ، وبنى مسجدها وقصرها والقبة الخضراء. وكانت أرض قصب
فسميت واسط