الصفحه ٢٨١ : الرواية بدون سند كما فعل ابن الفقيه.
(٣) الرواية في
الطبري ٧ : ٦١٥ وقد ولي سليمان هذا للمنصور والمهدي
الصفحه ٦١٥ : (خراسان) وقد نسبه إلى البلاذري أيضا ، ترى هل نقله عن
ابن الفقيه أم عن أحد كتب البلاذري ، مع أن أغلب ما لدى
الصفحه ١٣ : البلاذري إلّا أنّ وجود كتابه
فتوح البلدان بين أيدينا أتاح لنا معرفة النصوص التي نقلها ابن الفقيه عنه ـ وهي
الصفحه ١٧ : بغداد وعدد سككها وحماماتها ....» (٢).
وعن كتابه هذا
(فضائل بغداد) نقل ابن الفقيه مقاطع طويلة جدا في
الصفحه ٢١ : كتاب ابن الفقيه التشابه الحرفي بين بعض نصوصه ونصوص المسالك والممالك
لابن خرداذبه. وليس بإمكاننا أن نجزم
الصفحه ٢٣ : ابن الفقيه قد اختصره. قال نعيم : «حدثنا محمد
بن فضيل وعبد الله بن إدريس وجرير ، عن يزيد عن (الصواب
الصفحه ٣١ : المطر
الذي يوجد لدى الترك ويقول ابن الفقيه إنهم «إذا أرادوا المطر حرّكوا منه شيئا
يسيرا فينشأ الغيم
الصفحه ٣٢ : من
شاهد هذا» (٤).
محمد بن أبي مريم
ذكره ابن
الفقيه ـ كما هو في ٢٦٤ من مختصر البلدان المطبوع ـ وهو
الصفحه ٣٣ :
الفقيه بقوله : «قال عمر بن الأزرق الكرماني» (١٦١ أ) حيث ذكر ابن الأزرق معلومات
مهمة عن معبد النوبهار
الصفحه ٣٧ : في الأوساط
التي أصدرت أحكامها فيما بعد بحقه. قال ابن النديم :
«ابن الفقيه
الهمداني واسمه أحمد بن
الصفحه ٤٤ : والروس والصقالبة. وقد طبعت رسالتا أبي دلف ، كما
طبعت رحلة ابن فضلان بينما بقيت مخطوطة بلدان ابن الفقيه
الصفحه ٦٩ : الجواري على
__________________
(١) نقل هذا النص
القزويني عن ابن الفقيه ، في آثار البلاد ص ٨١.
الصفحه ٧٢ :
__________________
(١) كل ما مرّ أعلاه
نقله ابن الفقيه عن سليمان التاجر.
الصفحه ٧٣ : صنم عظيم بالهند فنقل هذا النص عن ابن الفقيه.
الصفحه ٨١ : أرغفة ، وليس ذلك لغلظ فيه أو فساد في
حبّه وطحنه ، ولو كان كذلك لظهر في التخم ، ولهم الفقه والصحبة ، ولهم