الصفحه ٦٣٥ : مدينة خاقان ملك التغزغز مسيرة ثلاثة
أشهر في قرى كبار وخصب وأسواق. وأهلها أتراك وفيهم مجوس يعبدون النار
الصفحه ٦٤٦ : .
ومنهم مدينة
يقال لها كيساه (١) تقرب من بلد الخزر فأهلها يعزون على الخزر ، وهم من شر
خلق الله ، إذا دخل
الصفحه ٦٤ : تسمّى تولية ، ولم يوضع
عليها سفينة قطّ. وملك العرب في يديه ألف مدينة في زماننا هذا ، وفي يدي ملك
النوبة
الصفحه ٨٣ :
فأسقف
فالدوافع من حضير
خفيّة : في أرض
العيق بالمدينة قال الشاعر :
وننزل من
خفيّة كل واد
الصفحه ١٢٧ : ينكسر.
وبمصر منف
مدينة فرعون ، لها سبعون بابا ، وحيطان المدينة من حديد وصفر ، وفيها كانت الأنهار
التي
الصفحه ١٣٦ : إدريس كنز ، وهي التي كانت تتولّى طعامه وطبيخه
خوفا من السمّ. ومن وليلة إلى طنجة إلى ناحيتي مدينة السوس
الصفحه ١٧٨ : إليها سابور فعشقها وعشقته
فقالت له : ما لي عندك أن دللتك على ما تفتح به هذه المدينة قال لها : أجعلك فوق
الصفحه ١٩٥ :
وفي داخل
المدينة كنيسة مبنية على اسم مار فطرس ومار فولس الحواريين وهما مدفونان فيها.
وطول هذه
الصفحه ٣٢٧ : حراسة هذه المدينة
واحتاج سلطانها التحصن فيها ، فأقل ما يحتاج إليه من الحفظة وأصحاب المجانيق
والعرادات في
الصفحه ٣٢٨ : العباد ، وبنوا المدن وحفروا الأنهار وعمروا الأرض
وساسوا الملك وقارعوا الملوك ، لما اتخذ مدينة جعل السور
الصفحه ٤٠٧ : أيضا
مدينة حلوان مما يلي الماهات. وبنى مدينة يقال لها قباد خرّة.
وكوّر أيضا
كورة أخرى بأرض ميسان
الصفحه ٤١٦ : كيكاوس.
وبين مدينة
سجستان إلى مدينة هراة ثمانون فرسخا.
ومن شيراز إلى
نيسابور مائة وعشرون فرسخا.
ومن
الصفحه ٤٥٥ : له : حدثني بأعجب ما رأيت في الدنيا. فقال
: أعجب ما رأيت ، أني مررت بمدينتك هذه ، وهي مدينة لم أر على
الصفحه ٤٦١ : ء الماهين جبالا لا ترام ، وهي شبيهة بالسد. وهناك رسم مدينة
عتيقة قد خربت وباد وهلك أهلها وحولها جبال شامخة
الصفحه ٤٦٢ :
فيها كتابة بالفارسية فترجمت فكانت : وظّف الملك على أهل مرو لبناء هذه المدينة من
الطين كذا وكذا ألف وقر