الصفحه ١٣٧ : . قال : فأحبّ أن تقبلوا
مني شيئا فإن معي يواقيت وجواهر حسانا. قالوا : أحضره لننظر إليه ، فأمر بإخراج
الصفحه ٩٨ : ء ومخالفيها.
وبها جبل
كوكبان ، إنه بقرب صنعاء عليه قصران مبنيان بالجواهر يلمعان بالليل كالكوكبين ولا
طريق
الصفحه ١٢٤ : البعير ميّتا ، قالوا : ولنا
الشمع والعسل والريش والخيش ، ولنا ضروب الرقيق والجواهر.
وبمصر ،
الإسكندريّة
الصفحه ١٣٤ : ، فأصاب بها مائدة سليمان (عليه
السلام) فيها جواهر لم ير خلق مثلها فقطع طارق قائمة من قوائم المائدة وصيّر
الصفحه ١٥٠ :
مستديرا مع تماثيل وعجائب ، وفصّص سقوفه وحيطانه بألوان الياقوت وسائر
الجواهر ، فلمّا فرغ من بنائه
الصفحه ١٥٢ : بخت نصّر ، فخرّب بيت المقدس ، ونقض المسجد ، وأخذ ما كان في سقوفه من الذهب
والفضّة والجواهر ، فحمله معه
الصفحه ١٥٩ : ، والمحراب مرصّع
بالجواهر المثمّنة ، والحجارة العجيبة.
وبنى معاوية
الخضراء بدمشق في زمن عثمان بن عفّان
الصفحه ١٨٩ : ، وإنما هي غايتهم ، قال : فأين مبلغهم من الطبّ؟ قال : أما الطبّ فمعرفتهم
بالطبائع ، والجواهر ، وعلاج
الصفحه ٣٤٩ : الجواهر النفيسة وأهل الصناعات الشريفة والأغنياء
جميعا من الجماعة دون الفقراء. والموسرين دون المقترين وغير
الصفحه ٤٧٢ :
ما ذا
جواهرها إلّا الذي صنعا
صفر وخضر
وحمر ليس يشبه ذا
هذا ولا ذاك
هذا عند
الصفحه ٥١١ : ء النار ، ما ذاب في قعرها جامد ولما انسبك في معادنها شيء من
الجواهر ، ولما كان لقواها جامع ولخبثها مفرّق
الصفحه ٥١٢ : بأنواع الطيب والجواهر واليواقيت وأشباه اليواقيت وغير ذلك من الأحجار
المثمنة. ولهم أصناف الطيب كالعود
الصفحه ٥٧٩ : ، وجد فيها من الجواهر والتيجان والمناطق والسيوف المكلّلة بالدر والياقوت
والزمرّد ما لا قيمة له ، وظفر من
الصفحه ٥٩٦ : التركي أحد
القادة العسكريين للمعتصم والواثق الذي كان يجلّه حتى انه توّجه بتاج وألبسه
وشاحين بالجواهر
الصفحه ٦١٧ : الجواهر النفيسة.
وتفسير
النوبهار : الجديد. وكانت سنّتهم إذا بنوا بناء حسنا أو عقدوا طاقا شريفا أن