الصفحه ٣٩٠ : كسكر من الجانب الشرقي في آخر سقي النهروان إلى أن يصب في البحر. وان المبارك
وعبدسي والمذار. وتعيا وميسان
الصفحه ٣٩٤ :
والبحرين وعمان وسيراف : من الورق ثلاثة ألف ألف درهم. ومن الثياب الصحارية ،
خمسمائة ثوب ومن التمر اليماني
الصفحه ٣٩٧ : بالصخر وأعمدة الحديد وملاط
الرصاص.
ومخرج دجيل
الأهواز من أرض إصبهان ويصب في بحر الشرقي.
وقالوا : من
الصفحه ٤١٢ : فارس (أحسن التقاسيم ٣٢٦ ط
بيروت) قال ابن البلخي ١٤٩ إنها مدينة على ساحل البحر فيها قلعة ، تقع بين
الصفحه ٤٢٦ : الدرع
عليه قد سمر
وعن يمين
البهو نهر قد زخر
فيه صنوف
الصيد من بحر وبر
الصفحه ٤٢٨ :
من الطير
والعنقاء ما الله أعلم
وأسد وصيران
وشاة وأعنز
وحيتان بحر
في السفين
الصفحه ٤٣٤ : . فتدور هناك مثلما تدور هاهنا حتى تطلع.
وزعموا أن
البحر أيضا كريّ مدور. وبرهان ذلك أنك إذا لججت فيه غابت
الصفحه ٤٣٥ : هيئاتهم ، فأما سكان سواحل البحر منهم فقريب
الصفحه ٤٣٧ : . والثاني : دومة الجندل. والثالث : أحد ،
والرابع : سيف البحر. فقال المهدي : هذه الدنيا كلها. فقال موسى بن
الصفحه ٤٣٨ : : إفريقية. والرابع سيف البحر مما يلي الجزر (لعلها
الخزر) وأرمينية. ثم ذكر بعد ذلك الرواية التي ذكرها ابن
الصفحه ٤٥٠ : تقتلني يا نبي الله؟ قال : لضحكك والناس مشرفون على الموت. فقال : إنما أضحك
لعطشهم وهم على لجة بحر. قال
الصفحه ٤٥٧ :
يجبه بحرف وكان أجسم الرجال وأعظمهم. فأراد أن يبعث إلى هشام وهو يومئذ [١١٠ ب]
بحرّان. فقلت : دلّني
الصفحه ٤٦٩ :
خفقان الفؤاد سكّنه. وإن خلط به زبد البحر ثم طلي به على الجرب ، ذهب به. وإن أخذ
مع رماد الزيتون فطلي بهما
الصفحه ٤٧٠ :
الكبريتية تنفع من الجرب.
وماء البحر إذا
أخذ مع السنبل المدقوق و () (٢) ودلك به اللسان قطع البخر وطيّب
الصفحه ٤٨٣ :
وبرها وبحرها وسهلها وجبلها من حرّ وبرد أربعة أشهر. ولذلك قال أبو دلف :
إني امرؤ
كسروي