الصفحه ٢٨٣ : والكوفة وواسط والسواد. وأنت قريب من البرّ والبحر والجبل.
فازداد المنصور
رغبة في الموضع وأمر بالبناء فيه
الصفحه ٢٨٦ : والبحرين وعمان ، دخل من باب البصرة.
وعمل لها سورين
وفصيلين ، بين كل باب فصيلان ، والسور الداخل أطول من
الصفحه ٣١٠ :
ومنبسط
الآمال عند المتاجر
ووصف بعض
الأدباء بغداد فقال : هي سهلية جبلية برية بحرية ، صيدها غزير
الصفحه ٣١١ : كطواعين الشام. ولا يلحق أهلها
ما يلحق أهل البحرين من وجع الطحال. ولا فيها حمّى كحمى خيبر. ولا
الصفحه ٣١٨ : محصولا.
وقد زعم كثير
من أهل النظر أنه لولا طلسم بمصر لأغرقها النيل والبحر. وأن بلدا لا تقوم أركانه
الصفحه ٣٢٨ : لأنه جبلي سهلي بري بحري عذب الماء طيب الهواء ، يوجد
فيه الثلج والرطب ، والقبج والسمك. وإنما كانت واسط
الصفحه ٣٣٢ :
نهر الرفيل ، ويأتي إلى المحول ونهر عيسى ويصب في دجلة بكرخ بغداد ، فما
ركب هذين البحرين أو جاورهما
الصفحه ٣٣٥ : أرض الفرس
والخزر في البحر الخراسان شبيها بالمتقارب (١). ولو ذهب مدبر برقة وإفريقية ومخاليف اليمن ومن
الصفحه ٣٣٨ :
جنة دنيا
ودار مغبطة
قلّ من
النائبات واترها
كدرّة البحر
ضمّها صدف
الصفحه ٣٥٠ : مدده من أنواع ما في البر والخراب وما في
البحر من السلاحف والسرطانات والسقنقور والسور ما هي والصير
الصفحه ٣٥١ :
أنواع الصيدلة مما كان يأتي من نواحي البحر خاصة عند خراب البصرة وانقطاع سبلها
ألف نوع وأربعمائة نوع
الصفحه ٣٧١ :
بنقع ولا آخذ
بالكظم
تخرّق في
برّها بحرها
فأجدف
جوادنها بالسلم
الصفحه ٣٧٧ : عليه المساحة من لدن تخوم الموصل مادّا مع الماء إلى ساحل البحر إلى بلاد
عبادان من شرقي دجلة. هذا طوله
الصفحه ٣٨٠ : أجناس الصيد في ظلال
شجرها وبين عشبها ، وخلال زهرتها. من طائر [بجناح] وماش على ظلف وسابح في البحر.
امنه
الصفحه ٣٨٨ : إلى البحر. وبنى عليه المناظر والجواسق ونظّمه بالمسالح ليكون ذلك مانعا
لأهل البادية عن السواد. فخرجت