الصفحه ٩٨ : يرعون في تلك الغياض على شاطئ البحر كما ترعى
البهائم ، وهم فيما بين وبار وأرض الشحر وأطراف اليمن يفسدون
الصفحه ١٠٥ : وَحَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ) الآية ، قال : وروى الزبير بن العوّام قال : قال رسول
الله (صلى الله عليه
الصفحه ١١٥ : فيه الخمر (١) والخمير وصيد طير السماء وحيتان البحر والماء العذب؟ فيقولون
: بلى ربّنا.
وأرض مصر
الصفحه ١١٦ : أمصار : المدينة ،
والبحرين ، والبصرة ، والكوفة ، والجزيرة ، والشام ، ومصر. وقال أبو الخطّاب : لم
يذكر
الصفحه ١٢١ :
كثيب من رمل ، يخرج النيل من تحته. وقال بعض الفلاسفة : أقول إنه قد يكون
البحر في موضع من بعض
الصفحه ١٢٥ :
الإسكندريّة على سرطان من زجاج في البحر (١).
والجوف بمصر
وباليمامة وهما جوفان ، مثل الطوخ بالعراق ، وحلوان
الصفحه ١٢٩ : ، وأن النمر ينزو على الناقة فتلد الزرّافة ، ولا تغتذي
إلّا بما تستخرجه من البحر ، فخلق الباري جلّ وعزّ
الصفحه ١٣٢ : على البغال ، واسم مدينة تونس قرطاجنّة ، وهي على ساحل البحر ،
يحيط بسورها أحد وعشرون ألف ذراع ، ومن
الصفحه ١٣٣ :
الأقصى على بحر اليمن في شرقيّ النيل ، ومدينة السوس الأقصى تدعى طرقلة ، ومدينة
الأندلس تدعى قرطبة ، وبلاد
الصفحه ١٣٤ : وراء بحر الأندلس ، وفي يديه قرطبة وبينها وبين الساحل
مسيرة خمس ليال ، ومن ساحل قرطبة إلى أربونة آخر
الصفحه ١٤٤ : : فأخبرني عن البحرين. قال : كناسة بين مصرين كثيرة
جبالها ، جهلة رجالها. قال : فأخبرني عن مكّة. قال : رجالهم
الصفحه ١٥١ : القادم من الشرق سيشرف على المسجد الأقصى إذا جاءه
من جهة جبل الزيتون (يبلغ ارتفاعه ٢٦٨٢ قدما فوق سطح البحر
الصفحه ١٦٥ : رجلا من مرازبته إلى أرض الروم يقبض الأتاوة.
وقال عمرو بن
بحر : ربّ بلد يستحيل فيه العطر ، وتذهب
الصفحه ١٦٧ : ، والناس يقولون : حمّى خيبر وطواعين الشام ودماميل الجزيرة وجرب
الزنج وطحال البحرين.
قالوا : ومن أقام
الصفحه ١٨٦ : البحر ، وشحن
منها السفن ، وأسرعها تحملها الريح حتى جاءت بها إلى الشام ، وكان شهر براز غلاما
لكسرى على