الصفحه ٢٢٩ :
وثلاثين سنة حتّى
طلبته اليهود وادّعت أنّها عذّبته ودفنته في الأرض حيّا ، وادّعى بعضهم : أنّهم
الصفحه ٢٣٥ :
يقول : إذا أنا دعوت فأمّنوا.
فقال أسقف نجران :
يا معشر النصارى! إنّي لأرى وجوها لو شاء الله أن يزيل
الصفحه ٢٦ :
وقد روي : أنّ
الحرث الذرّيّة ، وأنّه الدّين ، وأنّه الزرع ، (١) والأمر في التطبيق سهل.
قوله
الصفحه ٧٨ :
سَتَذْكُرُونَهُنَّ وَلكِنْ لا تُواعِدُوهُنَّ سِرًّا إِلاَّ أَنْ تَقُولُوا
قَوْلاً مَعْرُوفاً وَلا تَعْزِمُوا عُقْدَةَ
الصفحه ١٠٠ :
بَعْدِهِمْ) وذلك أنّ الالوهيّة تنافي تقيّد القدرة ، فهي الموجبة لكون
طرفي الإيجاب والسلب في كلّ
الصفحه ١١٩ : ء ، والعطف على مقدّر ؛ وهو يفيد أنّ العلّة المعطوفة بعض
العلّة ومن النتائج والفوائد ، نظير قوله : (وَكَذلِكَ
الصفحه ١٥٢ :
يشير إلى أنّ
إنزال الكتب ، وكذلك كفر الكافرين بها وبالقرآن خاصّة جميعا من القدر ، وليس شيء
منها
الصفحه ١٦٧ : ، لم يهمل ذكره بالتصريح به.
فقد بان من جميع
ما مرّ أنّ التأويل ليس من قبيل مرجعيّة آية محكمة لاخرى
الصفحه ١٦٩ : : (وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ* إِنَّا جَعَلْناهُ قُرْآناً عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ*
وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الصفحه ١٧٠ :
عَلى
مُكْثٍ) ، (١) فمن الواضح أنّ القرآن الذي هو آيات مفرّقة موزّعة على
ثلاث وعشرين سنة ، وأكثرها
الصفحه ٢١٢ :
[وَإِذْ قالَتِ
الْمَلائِكَةُ يا مَرْيَمُ إِنَّ اللهَ اصْطَفاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفاكِ عَلى
نِسا
الصفحه ٢٤٦ : ،
وحينئذ فقوله : (فَاشْهَدُوا) ، ليس خطابا للامم ؛ إذ الشهادة قد مرّ أنّها غير مبذولة
إلّا للواحد بعد
الصفحه ٢٥١ :
[كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ
وَجا
الصفحه ٢٥٩ : أظهركم بعد إذ أكرمكم الله بالإسلام ، وقطع به عنكم أمر الجاهليّة
وألّف بينكم» ، فعرف القوم أنّها نزغة من
الصفحه ٢٩٨ : ظاهر ، وقد روى هذا المعنى في الكافي في حديث
طويل. (٢)
وفي الكافي ، عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ : «إنّه