الصفحه ١٧٣ : : قوله عليهالسلام : واعلم يا عبد الله ، إلى آخره ، ظاهر في أنّه أخذ الواو
في قوله (وَالرَّاسِخُونَ فِي
الصفحه ٢٣٣ : الحقّ من الباطل ، والله متمّ نوره.
قوله : (عَلَى الْكاذِبِينَ)
مسوق سوق العهد
دون الجنس والإستغراق
الصفحه ٢٤٤ :
[ما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
الصفحه ٣٢٨ :
قوله سبحانه : (مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى)
روي أنّ امّ سلمة
قالت : يا رسول الله ، ما بال الرجال
الصفحه ٣١ :
يوصف به من وصف أو
فعل في كلامه تعالى ، دون ما اعتوره عدّة من المفسّرين من أصناف المجاز من غير
الصفحه ٤٢ : الأنسب لما تحكيه الآية من حال الناس وخمودهم ـ دون
الإرسال لاقتضائه خروج المرسل عن حكم المرسل إليهم
الصفحه ١٢٠ : عَلى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءاً ثُمَّ
ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْياً وَاعْلَمْ أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ
الصفحه ١٨٧ : ) كما عرفت ، والمشهود بهذه الشهادة إذا اخذ على نحو الحضور
دون الحصول ، كان مختصّا به سبحانه غير قابل
الصفحه ٢٧١ : أنّ المراد ممّا ورد في قراءتهم «خير
أئمّة اخرجت» (٤) هو التنزيل ، أعني : المراد دون قراءة اللفظ ، وإن
الصفحه ٢٢٦ : سياق عدّ الآيات ، ويعين على ذلك أنّ الآيات
السابقة الذكر يمكن أن يرميها المستنكفون عن الإيمان بأنّها من
الصفحه ٣٠٦ :
أوثق من المشاورة».
(١)
قوله سبحانه : (وَما كانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَ)
في تفسير القمّي :
نزلت
الصفحه ٢٠٧ : : إنّ زكريّا لمّا دعا ربّه أن يهب له ولدا فنادته
الملائكة بما نادته به ، أحبّ أن يعلم أنّ ذلك الصوت من
الصفحه ٣٩ :
والعقل ، وهي التي
نسمّيها بالعلوم الاعتبارية ، كإذعانه أنّه يجب أن يفعل كذا أو يترك كذا ، وأنّ
الصفحه ١٩٦ :
وفي الاحتجاج عن
عليّ ـ عليهالسلام ـ : وأمرك أن تستعمل التقيّة في دينك ؛ فإنّ الله يقول : (لا
الصفحه ٢٠٣ :
[إِذْ قالَتِ
امْرَأَتُ عِمْرانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ ما فِي بَطْنِي مُحَرَّراً
فَتَقَبَّلْ